بسم الله الرحمن الرحيم ،،،
اللهم صل على محمد وآل محمد ،،،
؛,؛
تُرى ماجرى في منامكمُ والرؤى ، هل هوَ من الإيحاءِ والنجوى ، (شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا) ،،،
كانت مجرد دعابه ،،،
؛,؛
مالحل ،
قمةُ النشوة والتي أشعر بها ، عندما أدعوا ربي بتفريج هم المسلمين والمسلمات ،،،
لذةٌ عارمة تلتهم حاستي السادسه ، عندما أدعوا الله بنصرة الدين وصلاح الأمه ،،،
أدحرُ شيطاني بالعفو عن من ظلمني وأساء لي ،،،
؛,؛
لا إختلاف بيننا في بؤسِ حالنا ،،،
والأصح أن نضع البؤس في عيني إبليس وأعوانه ، فإن كان له عينٌ واحده فالبؤس أعظم ،،،
فأنت أخبر إن كان له واحده أم إثنتن أم دون ذلك أم أكثر ،،،
؛,؛
النصر على الأعداء قادم لامحالة ،،،
فخيرٌ لنا أن يكون منا لا من غيرنا ،،،
وخيرٌ لنا أن تدعوا لنا أجيالنا القادمة لا أن تدعوا علينا وتلعننا (كلما دخلت أمة لعنة أختها)،،،
؛,؛
أَلَمْ تَرَ أَنَّ الشَّرْقَ يَمشي مُقَيَّداً*يُساقُ كما يُزْجَى الى العَطَنِ الفِرْقُ
يُكابِدُ في سِجْنِ الحياةِ مُكَبَّلا*شَجاً مِنْ رِجالِ الغَرْبِ غَصَّ بهِ الحَلْقُ
يَسُومُونَنا خِسْفا وضَيْما وذُلَّةً*ونحنُ رُقُودٌ ما لنا نابِضـاً عِرْقُ
كانا قَطيعٌ حيثُ شاءَ رُعاتُهُ*مَضَى مالَهُ في الأَمْرِ جِــلٌّ ولا دِقُّ
يقولونَ إِنسانيَّةٌ وتَمَدُّنٌ*وتَحْرِيرُ أَقوامٍ وفي العُنُقِ الرِّبْـقُ
؛,؛
دمتي بخير عافية من الله ، وأقر الله عينك بطول عمرك وصلاح عملك بصحة وعافية ومن تحبين ومن يحبوك ،،،
وأصلح الله حالنا وسخرنا لخدمة دينه إنه ولي ذلك والقادر عليه ،،،
اللهم صل على محمد وآل محمد ،،،