وصباح آخر
والشمس الحارقة ترسم صورة ماء باسم السراب وإذا بأحد العمالة الشرق الآسيوية ممتطي أحد الجرافات
وآخر سيارة من نوع قلابي وآخرين من تلك العمالة ملأوا استراحة سعادة المدير ..... عملا دؤوب
طول اليوم
والشوارع كأن زلزالا ضربها للتو تعاني من مرتفعات ومنخفضات ولا مجيب !!
ثم يخرج في اليوم التالي يتكلم عن الأمانة التي ضيعها