السياف غريب في طبعه وبالأصح صعب في طبعه
يصنع الحدث ويدع لغيره الحديث عنه
وصفه المتنبي قبل مئآت السنين بقوله
أنام مل عيوني شواردها ..ويسهر القوم جرها ويختصم
لسان حاله
كل يغني على ليلاه
فعشاقه يقيمون الأفراح ويعيشون الليالي الملاح
راهنوه على أن سيفهم باتر . فاصل . قاصم
وكسبوا الرهان لأن السيف حاااااد والضرب فتااااااك
أما الخاسررر أو المبتور من ذلك السيف فيكفي أنه مبتورر
ومشغول بإتباع السرااااب والمشغول لايشغل فإني لا أريد الحديث عنه
الله لايشغلنا إلا بطاعته
دبلوماسي
إن كان للحقيقة صدى فصدها حرفك وإن كان للإبداع مروض فأنت روضته بأناملك
لاتجفونا فإننا لانطيق جفااااااء المتعه
وتقبل مروري من عالم الدرع والكاس
صاحب السمو الهلالي