مشجعي الجار الأصغر الأصفر يريدون الإساءة لوجه السعد الرائدي الذي أصبح رمز من رموز الرياضة في المملكة وجعل جماهير رائد التحدي تنظر لشقيقها الأصغر كفريق الصقر
وهو ما أزعج مشجعي الشقيق الأصغر بحكم هذه الفوارق الكبيرة بين الجارين الأكبر والأصغر والتي قد تتوسع أكثير بكثير من ذلك بفضل الله ثم بفضل الرمز فهد المطوع الذي لاحقوه وشحدوه بكل الوسائل
لذلك فشل مخطط الشحادة لإسقاطه أمام الرائديين فبدأ مسلسل الحرب ضده
لم تفلح مخططاتكم بالصعود حتى تفلح مخططاتكم ضد الكيان الذي اعتاد على إذاقتكم الويلات