من الطبيعي ان تُنتقد اي ادارهـ برئيسها الأول
ولاكن الأُمور هُنا زادت عن المعقول واتجهت المسأله لتصفية حسابات
فكل شاردهـ وواردهـ تُنسب للسلطان شخصياً
وكأن القطاعات الأخرى تقوم بأعمالها على احسن مايُرام
فلم نرى انتقادات لرؤساء تلك القطاعات عند حدوث اخطاء كما نراها مع السلطان