ولو فتحنا جوانب أخرى مهمة لربما حصلت درجة راسب مع الشرف
بدايتها كانت مطعم بروستد صغير في شارع المحبين , حتى تحولت بعد فترات من الدعم والعلاقات والمحسوبيات الى واحدة من أضخم شركات المقاولات على مستوى المملكة
,, والآن لم نشاهد أي تبرعات أو مساهمات أو نشاط تطوعي لهذه الشركة على الرغم من استطاعتها , فهل الأنانية وحب الذات هي ردهم لجميل هذه المدينة وأهاليها التي أعطت ولم تر منهم أي مردود
م
على العموم يستاهلون المنح التي تحصلو عليها بغض النظر عن الطريقة , لكن ليعلموا أن حظهم أنهم من بريدة ولها عليهم حق كما غيرهم من الشركات الأخرى التي لم تقصر , وليتركوا هذه الأنانية فلن تكسبهم غير السمعة السيئة في المجالس الخاصة
ليس حقدا كما يحل للبض أن يفسره ولكنه عتب مواطن بريداوي ينتظر منهم المبادرات حتى ولو عاكست طبعهم النرجسي
على الأقل اذا لم يبادورا بسعودة شركتهم فيجب أن يجبروا عليها مع كافة الحقوق , فقد وصلوا لمرحلة لايحتاجون فيها الى المجاملات و المحسوبيات