مالمانع من الاستفادة من الكوادر التي تتوق لخدمة المدينة بتجربتهم وتطويرهم
ليكونوا خامات ثابتة ورهن الإشارة لخدمة المدينة بأي مجال
فما نشاهده في المدن الكبرى لايختلفون عنّا بشيء
سوى أنهم استفادوا من الطقات لديهم وطوروها وقاموا بإيفادهم وصقل مواهبهم
فالهدف بعيد وذو أبعاد متنوعة
وإن كان ليس لدى مسؤولينا الوقت الكافي لفعل مثل ذلك أو لا يفضلون تلك الفكرة
فلماذا لايوكل المهرجان لشركة متعهدة ذات تخصص مرموق في هذا المجال
مشكلة الإدارة التعليمية
أنها تختزل نجاح المهرجان والجهود المبذولة فيه على شخصيات وجهات معينة
كذلك لايكون المجال رحبا لمن يريدة التجديد والتطوير
فمعظم مايعرض من برامج يكون مكررًا ومستهلكاً
أخي العزيز أبوفهد
أشكرك على هذا الموضوع الهادف والذي جاء في وقته .
دمت بود