قد يكون كل من ترأس دائرة حكومية.... بغض النظر عما ندر !!
هو ( حرامي ) ولكن من جانب إيجابي
فهو الأقرب للتشبيهه بصعلوك من هذا العصر
فهو يسرق بطريقة سد الفراغ
فشارع في حي .........
يستحق التعب لأن المار به ......
هنا لا تكون سرقة فهي صعلكة كريمة !!
أما أن يبحث عن المشكلة التي يعاني منها الكثير
فهذه تعتبر خيانة في نظر قانون صعلكته !!
وبقاء الكرسي يحتاج إلى قرابين
وما الشوراع إلا مداد على الأرض للوصول زلفى لمن يثبّت كرسيه
ولتسقط نداءات الغير ( المواطنين )
فالكرسي بألف خير
تحياتي لك
التاج