مرارا وتكرارا السماري مدح بريدة ويعتز بأهلها . وفي مقاله لم يصرح بأسم بريدة . ولكن لهدف ما كتب هذا المقال لحاجة في نفس يعقوب يريد تحقيقها . لإنه يعرف أن لدى أهل عنيزة عنصرية تجاه مدينتهم قل أن يجود مثلها . ولذلك كتب المقال لرفع اسهمه عند أهلها لتحقيق غرض ما . فالسماري بعرف بريدة منذ أيام الحواري وملاعب الطين