حينما ننظر لما حولنا يمكن أن نستسقي ونستشف
أسباب رداءة إدرتنا لحيتنا بمجملها
فكل نفس لها إدارة وميزتها أنه لا يوجد أصوات
ترجح كفة من خالفك في الرأي
ومقصودي أنت الإدارة و أنت الصوت
لكن ضعف النفس وتراخيها وحب الخمول حرمنا
من ثمرات وطموحات وفوائد تلك الإدارات
ألا توافقيني أن نفوسنا بخير وإداراتها قوية
لكن غلبها كما قلت الكسل والخمول وعدم التغيير والتجديد
أما الإدارات التي لها علاقة بالأخرين فمسبباتُها كثيرة
الأنانية, الخوف , عدم مخافة الله, تقديم مصلحة المنصب على ملصحة الإدارة
عدم إختيار الشخص المناسب لتك الإدارة
وبالنهاية أغلب تلك الإدارات رُسمت طرُقها بلوائح وقوانين
فيها من الخلل ما فيها والمدراء كقائد القطار يضيء الضوء وقت الحاجة
ويطرب آذان من مر حلوهم بصوت منبهه الندي ويلوح بيده ملسماً على من هم بجانب الطريق