عرض مشاركة واحدة
قديم 02-03-08, 04:30 pm   رقم المشاركة : 35
اتحادي مووووت
رئيس رابطة الاتحاد
 
الصورة الرمزية اتحادي مووووت






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : اتحادي مووووت غير متواجد حالياً

اقتراح لسمو الرئيس العام


أحمد الشيخي


لاشك أن جميع الرياضيين وعلى رأسهم المسؤولين في رعاية الشباب الأمير سلطان بن فهد و نائبه الأمير نواف بن فيصل يدركون ما قام به لاعبو المنتخب السابقين من جهود ومساهمتهم المساهمة المباشرة في تأهله لكأس العالم في المرات الأربع السابقة بل أنهم كانوا يغيبون عن أسرهم بالأسابيع بل ربما بالأشهر أثناء المعسكرات الإعدادية ورغم أن خدمة الوطن واجبة على كل مواطن إلا أن الإنسان بطبيعته البشرية يحتاج إلى من يقدّر جهوده ولو بكلمة (شكراً) ويدركون أيضاً ما يحتاجه لاعبو المنتخب الحاليين من دعم معنوي لتجاوز التصفيات المؤهلة للنهائيات القادمة لذا فإنني أضع أمام الجميع اقتراحاً نحقق به الكثير من الأهداف وهو اقتراح يتمثل في الآتي (توجيه الدعوة للاعبي المنتخب السابقين الذين شاركوا ( كما قلت سابقاً) في تأهل منتخبنا إلى (المونديالات) السابقة وذلك لحضور مباريات المنتخب في التصفيات والتي ستقام في المملكة بحيث يتم مخاطبتهم ودعوتهم عن طريق مخاطبة الأندية التي ينتمون لها وتتكفل الرئاسة بتذاكر الطيران لمن هم خارج المدينة التي ستقام فيها المباراة ، وأتمنى لو كانت الدعوة على شكل مجموعات بحيث يحضر المباراة الأولى المجموعة الذين شاركوا في تأهل المنتخب إلى كأس العالم (94) ثم المجموعة التي أهلت المنتخب في كأس العالم (98) وهكذا، وأن يكون حضورهم وفق برنامج معد خصيصاً لهم بحيث يشمل زيارتهم لمعسكر المنتخب والالتقاء باللاعبين قبل المباراة بيوم ودخولهم لأرض ملعب المباراة ليستقبلهم الجمهور وتحديد أماكن خاصة لهم في المنصة، والحقيقة أن هذا الاقتراح لو تم تطبيقه سيحقق عدة أهداف أهمها:
* دعم اللاعبين الحاليين معنوياً خاصة أن الكثير منهم مازال صغيراً في السن ويحتاج لمن يشجعه.
* إشعار هؤلاء اللاعبين (السابقين) بأن الوطن بكافة شرائحه لايزال يحتفظ لهم بهذا الفضل.
* تذكير الجماهير بهؤلاء اللاعبين وبما قدموه للمنتخب السعودي من إنجازات.

لاعبو الأهلي وشهادة حق
لاشك أن السياسة التي تعتمدها إدارة الأهلي ويطبقها مدرب الأهلي نيبوشا وأقصد بها سياسة الاهتمام باللاعبين الشباب، فالإدارة اهتمت بهؤلاء منذ النشء والمدرب اهتم بهم من خلال منحهم الكثير من فرص المشاركة كأساسيين وبالفعل أثبت هؤلاء الشباب أمثال معتز الموسى وأحمد درويش وحمود عباس أنهم مستقبل الوسط الأهلاوي بل والمنتخب السعودي متى ما حافظوا على أنفسهم من أنفسهم وهذا ما أخشاه على اللاعب السعودي وذلك لأن الفكر الاحترافي لم يرتقِ إلى المستوى المأمول، إن الكثير من الجماهير الأهلاوية وضعت أيديها على قلوبها بعد أن عرفت بإصابة لاعب الوسط المتميز تيسيرالجاسم الذي أرى أنه لاغنى لأي مدرب عنه، ولكنني بكل صدق لم أخْشَ على الأهلي من ذلك هؤلاء اللاعبين وذلك لوجود هؤلاء اللاعبين، حتى أنني عندما شاهدت مباراة الأهلي أمام الاتفاق وشاهدت التفوق اللافت لهؤلاء الشباب لم أجد تأثيراً لغياب الجاسم رغم مستواه المييزوالكبير.
ضربة شمس
عند استماعي لمعلقي مباراتي ذهاب دورالأربعة في كأس ولي العهد لفتت نظري معلومة عن حكام تلك المباراتين وهي أن زيارتهم هذه إلى المملكة هي الرابعة وهذا يعني أن استمرار الاتحاد السعودي في الاستعانة بهم كانت بسبب مستواهم المتميزفي المباريات التي أداروها وهذا خلاف الواقع فقد شاهدنا لهؤلاء أخطاء فادحة سواء في المباريات التي قادها كل منهم في السنوات الماضية أو في هاتين المباراتين، إنني مازلت عند رأيي أن الحكام الأجانب لا يختلفون عن السعوديين إلا من الناحية النفسية فقط ، وأقصد نفسية الحكم ونفسية أنصار الفريقين من جماهير وإعلاميين ومسؤولين، فالحكم الأجنبي لا يعلم أي شيئاً عن الفريقين ولا يقرأ إعلامنا وبالتالي سيدخل المباراة وهو لا يعاني من ضغوط نفسية أما أنصار الفريقين (مسؤولون وإعلاميون وجماهير ) فإن أنفسهم ستكون مطمئنة نوعاً ما ليس لعلمهم فقط بل لتأكدهم أن الحكم الأجنبي لن يكون له انتماء لأيٍّ من الفريقين وبالتالي لن يجامل أحدهما على حساب الآخر، بينما الحكم السعودي يظل متهماً في كل الأحوال حتى وإن كانت ميوله بعيدة كليّا عن الفريقين المتقابلين ويرى المذكورين أعلاه أقصد ( مسؤولي الفريقين والإعلاميين والجماهير) أن هذا الحكم ربما دخل المباراة وهو متأثر مما كُتب عنه سواء قبل هذه المباراة مباشرة أو قبلها بسنة فيُخيَل لهم أنه يميل للفريق الآخر وبالتالي يرون أنه جاء لهزيمة فريقهم، نخلص من هذا أن دور الحكم الأجنبي دور نفسي أكثر منه فني.







[glow1=000000]
lilililililililرابطة مشجعي نمور أسياlililililililil
[/glow1]






(منهجية) الانتخابات رجحت الفائزين!


عثمان ابوبكر مالي



وصل عدد المقاعد التي حصلت عليها الأندية الكبيرة في انتخابات نصف أعضاء الاتحادت الرياضية المحلية إلى حوالي 30% من إجمالي نسبة العدد المطلوب في الانتخابات، وهذا الرقم يعد جيداً جداً قياساً بعدد الأندية الكبيرة ونسبتها إلى إجمالي عدد الأندية الأخرى..
ونسبة حضورالأندية الكبيرة عددياً في الاتحادات كان أيضا جيداً جداً من حيث عدد الاتحادات، فالهلال مثلا فاز خمسة من مرشحيه بمقاعد في خمس اتحادات وحصل أربعة من مرشحي نادي الاتحاد على مقاعد لهم في الاتحادات التي رشحوا لها ومثلهم من مرشحي النادي الأهلي، مع ملاحظة أن الأندية الكبيرة لم يكن لها مرشحون في بعض الاتحادات، فعلى سبيل المثال اتحاد رفع الأثقال لم يضم من الأندية الكبيرة سوى مرشح واحد من نادي النصر وحصل على الأصوات الأعلى، وفي اتحاد الملاكمة والمصارعة لم يتواجد سوى مرشح نادي الوحدة وخسر بالقرعة، ولا يوجد من الأندية الكبيرة أي مرشح لاتحاد الدراجات وهناك مرشح واحد من نادي الهلال لألعاب القوى..
ولم تسجل مقاعد الاتحادات لأي من الأندية غير الكبيرة وجود بأكثر من مقعدين في اتحادين مختلفين، باستثناء نادي الرائد الذي فاز هو الآخر خمسة من مرشحيه بمقاعد في الاتحادات التي رشحوا لها، لكن الخسارة الكبرى في الانتخابات للأندية الكبيرة كانت لمرشحيهم في الاتحاد الأكبر والأهم والأكثر شهرة، اتحاد كرة القدم، حيث اكتسحت أندية الظل الأرقام وفازت بالمقاعد وهوما لفت الأنظار وكان موضع انتباه الجميع، خاصة وأن خروج وعدم فوز أسماء كبيرة معروفة ومشهورة قابله دخول أسماء غير معروفة وليست لها شهرتها على الصعيد الرياضي أوعلى صعيد اللعبة في عموم المملكة.
الخسارة الكبيرة التي مني بها بعض مرشحي الأندية الكبيرة جاءت امتدادا للعمل غير المنظم في أغلب الأندية، وتأكيداً لعدم الأخذ بآلية مقنعة في الترشيح وعدم اختيار كثير منها للمرشح المناسب للاتحاد المناسب، وإنما تم الاعتماد في أغلبها على العلاقة والقرب والمعرفة والشهرة والنجوميه قي الترشيح، وفي نفس الوقت لم يساعد العديد من المرشحين أنفسهم ويتيحوا مجالا للتقدم والتفوق بتقديم أنفسهم بالصورة والشكل المطلوبين نتيجة عدم قيامهم بالدورالمطلوب ومتطلبات الفوز قبل الانتخابات بتقديم برامج انتخابية واقعية وحقيقية ومحفزة للاختيار وبالتالي كان مبررا فقدانهم فرصة الفوز أمام الخطوات التي أخذت وعملت بها الأندية الصغيرة بصورة جماعية من قبل إداراتها كما هو واضح أو بصورة فردية من قبل مرشحيهم كما شوهد، فيسجل بالتأكيد لمرشحي اندية الظل الذين فازوا بالمقاعد التي رشحوا لها أخذهم الموضوع بجدية واهتمام كبيرين والعمل له وفق (تكتيكات) مشروعة ومتاحة وتدخل كجزء من العمليات الانتخابية في كل مكان، واتباعهم طريقا مشروعا للفوز باهتمام وآلية واضحة وتنسيق وجهد وحرص على الفوز يعني أنهم أكثر قدرة على بلورة الأفكار والبحث عن النتائج واتباع طرق موصلة لها من خلال التخطيط المسبق، والتنظيم المرتب، وهذا يعني أن لديهم (منهجية) في العمل الرياضي نأمل أن تستفيد منها ومنهم الاتحادات التي فازوا بعضويتها في قادم أعمالها.

كلام مشفر
* شاع أن النادي الأهلي أكثر الأندية إعدادا وتنظيما للانتخابات قبل انعقادها، ورشح ستة من أعضائها نجح خمسة منهم في اتحادات القدم واليد والسلة وكرة الطاولة والسباحة، وأخفق خالد باسهل في الطائرة، رغم أن الأهلي اهتم بالناحية الإعلامية والدعائية.
* نسبة فوز مرشحي الهلال جاءت كاملة (مئة بالمئة) فالهلال رشح خمسة أسماء فازوا جميعا بمقاعد في الاتحادات التي رشحوا لها، وهذا يظهر قوة العمل المنظم الذي قام به مرشحوه ولا غرابة في ذلك فقد كان العمل بقيادة أمين عام النادي عضو اتحاد كرة القدم!
* تفوق نادي الرائد على كثير من الأندية بما فيها الأندية الكبيرة، غير الهلال وحصل على خمسة مقاعد من أصل سبعة مقاعد رشح لها أعضاء، وميز عمل الرائد كما يبدو أنه عمل بقوة وبصمت!
* الترحيب الكبير ببعض الأسماء أصحاب الممارسة والخبرة والدراية في لعبة كرة القدم عند تقديم القائمة النهائية للمرشحين ربما حال دون فوز أصحابها، بعد اعتمادهم على (مجرد الترشيح) وتفاؤلهم بأن الفوز مضمون استناداً على الاسم والشهرة والنجومية وترحيب الإعلام!
* خروج وعدم فوز أسماء كبيرة معروفة ومشهورة قابله دخول أسماء غير معروفة وليس لها شهرتها على الصعيد الرياضي أو على صعيد اللعبة، مع عدم إغفال خبراتها وجهدها وحضورها مع أنديتها، ونجاحها في أندية صغيرة ربما كان من محفزات الاختيار والثقة بأفكارهم وخطواتهم مثل مصلح آل مسلم رئيس نادي نجران.
* وبعض الفائزين ليس لهم أسماء، ولم يكن أيضا لهم برامج ودعاية بالقدر الكافي والمؤثر، ولكنهم عرفوا أساليب وطرق وتكتيكات الفوز (النظامية) ربما من واقع حضور وتجارب في انتخابات سابقة في مواقع أخرى مثل انتخابات الغرف التجارية والمجالس البلدية.
* خلو قائمة اتحاد السلة من عضو من نادي الاتحاد، بل خلو قائمة المرشحين من اسم يمثل النادي الأكثر سيطرة واهتماما باللعبة ومنافسة على بطولاتها في الوقت الحالي، ولديه العديد من الأسماء والخبرات في هذا المجال يطرح علامات استفهام كبيرة أمام إدارة النادي التي تتحملها وحدها المسؤولية كاملة(!!).






التوقيع

رد مع اقتباس