بغض النظر عن العمر والجنس
المهم الكيف لا الكم
فيهمني أن أقرأ نتاج فكر ذي وعي وإدراك ونشاط وحيوية واستشراف للمستقبل
وقد يتفوق أحياناً البرعم الناشئ على المعمر المتشبع في كثير من المجالات والقضايا المعاصر .!
ومع ذلك لاستغناء بعد الله عن أحد من الطرفين .