راشد
يجب ان لانحدد وجه واحد للأعيان وان لانحصره في خدمة بذاتها فكما هناك من يسعى خلف المطالبات في كافة الوزارات فهناك من يدفع من جيبه لتسيير الأمور وهناك من يبذل جهده داخل المدينة نفسها
اعتقد بأن الوقت المعاصر يختلف عن السابق وعندما كانت المدينة تعتمد على بضعة رجال فهي الآن بحاجة إلى مئات بل الآف منهم وهم موجودن ولله الحمد ويصعب حصرهم
تحياتي