يروي لنا الكبار من القوم إن المنطقه الواقعه بين عفيف وظلم قديماً كانت مرتعاً للمرتزقة المبتزين وقطاع الطرق .كان ذلك قديماً ولكن بعد إستتباب الأمن بجهود حكومتنا الرشيده والجهد المبذول من العيون الساهر ( وزارة الداخليه) هل من الممكن أن يحدث هذا ؟؟؟ الموظوع خطير ومثير للإهتمام يجب أن يفعل ويناقش لا حول ولا قوة إلا باالله كفى باالموت واعظاً .(المصاغات الذهبيه نهبت من المصابين أثناء سكرات الموت والجثث )أي نوع من الجريمة تلك وأي قلوب يمتلكها هاؤلاء السفلة الإرهابيين ؟؟ أرجوا من جميع الأعظاء التفاعل بمداخلاتهم والتعليق