( سيرة عطرّها بالعلم والمعرفة وخدم بها الإسلام وأمته )
وفقه الله وبلغ مابلغ من هذه المناصب والمؤلفات لأنه لم يطلب هذا لدنيا يصيبها
بل لربٍ يثيب عليها .
كل هذه المؤلفات والسيرة الحميدة أحب أن أهديها للكويتب ( أ , م )
الذي كان يسيء لمن علمّه وأزال الجهل منه بمناسبة وغير مناسبة