حسبنا الله ونعم الوكيل فقد اصبح الانسان لا يستطيع السيطرة على من يعول كم احزن عندما اشاهد صغارا مجتمعين شاخصة ابصارهم على شاشة جوال احدهم . فالامر مستشري لا حول ولا قوة الا بالله
في شهيقي وزفيري انا محتاج إليك ... ربي لا أرجو ملاذا آمنا الا حماك ...