كنت قبل أن أشفى من داء التعصب الرياضي من أشد المتابعين للرائد ولكن أخيراً وبعد أن رمته عواصف الشللية والتحزب إلى الهاوية فقد كبرت عليه أربعاً بل وتقبلت العزاء وانتهيت دمتم بود