الموضوع
:
مستوصف حي الصفراء والاهمال والتسيب بالصور
عرض مشاركة واحدة
26-03-07, 12:46 am
رقم المشاركة :
40
الالماني
Registered User
معلومات إضافية
النقاط : 10
المستوى :
الحالة :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة البراري
قسم بالله إن العضو البرو لم ينقل الصورة الصحيحة المؤلمة عن ها المستوصف
كل شئ فيه يرفع الضغط أنامن الاشخاص اللي يعانون من المستوصف
وإذا تبون تقرير مفصل مستعدة أكتب
ما يخدمونك الا كانوا يعرفونك
وفي احدى المرات
احضرت ابنتي في الساعة 11صباحاوعينك ماتشوف الا النور من الممرضات ليش يجي هالحين مافيه دكتورة قلت ابي دكتور قالوا معك مرافق اجبت بنعم قالوا مافيه دكتور طالع والدكتورة طالعة
خاطبت الصيدلي وهو الوحيد اللي فزع من دون ما يعرفني وكلم الدكتةرة واتت وكملت سيناريو التوبيخ للجميع ان ليش اجي ها الحزة والممرضات ليش ينادونها
وغيير وغيير وغيير من المرات
قسم بالله إن العضو البرولم
[align=center]
[align=center]ياجماعة أشوف اليمين أصبح سهل من طلع يكتب أو يرد أقسم بالله قال تعالى: (ولا تجعلو الله عرضة لأيمانكم)
أتمنى منك أختي الكريمة تحري الدقة بما تكتبين لانك سوف تتحملين ذلك
آمل منك التوضيح كونك ذكرتي بأن الطبيبة غير موجودة وبعدها اتضح انها موجودة وكذلك ذكرتي بأنهم ( طبعاً انت عممتي ولم تخصصي ) لا يخدمون الا الذين يعرفونهم يعني الصيدلي يعرفك أم ماذا
هل ذهبت لمدير المستوصف وذكرتي ذلك هل قمتي بشكوى للمدير عن سوء المعاملة وحسب ماسمعت بأنه متعاوناً مع أهل الحي
أتمنى توضيح ذلك
وقفة للذكر فقط ولا اخصكي بذلك
1-اليمين الغموس: وهي أن يحلف الشخص على شيء كاذباً ، وهو يعلم أنه كاذب ، وهذه من كبائر الذنوب ، لقوله صلى الله عليه وسلم: "الكبائر: الشرك بالله ، وعقوق الوالدين ، وقتل النفس ، واليمين الغموس" رواه البخاري عن ابن عمر، وسميت غموساً لأنها تغمس صاحبها في النار ، ولا كفارة لهذه اليمين إلا التوبة ، و الندم ، والاستغفار. فهي أعظم عند الله من أن تكفر بإطعام ، أو كسوة ، أو عتق أو صيام.
2- اليمين اللغو: وهي ما يجري على اللسان من غير قصد اليمين ، كقول الشخص: بلى والله. وكلا والله. وهي المقصودة بقوله تعالى: (لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم) كما قالت عائشة رضي الله عنها ، ومنها أيضاً أن يحلف الشخص على ما يعتقده ، فيظهر الأمر على خلاف ذلك ، وعلى كل ، فيمين اللغو لا كفارة فيها ، ولكن لا ينبغي أن يعوِّد الشخص لسانه عليه ، قال تعالى: (ولا تجعلو الله عرضة لأيمانكم)
3-اليمين المعقودة: وهي أن يحلف على أن يفعل شيئاً في المستقبل ، فإن فعله فلا كفارة ، وإن شاء ألا يفعله فله تركه وعليه الكفارة ، وكذا إذا حلف أن لا يفعل فله أن يفعل وعليه كفارة ، وكفارة اليمين بينت في قوله تعالى: (فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام..)
والأصل في هذه الكفارة هو أن لا تقدر بالنقود ، بل إن أكثر أهل العلم ذهب إلى أن إخراج القيمة نقوداً لا يجزئ عن الإطعام ، لأن الله إنما ذكر الإطعام والكسوة والعتق ولم يذكر القيمة.
والإطعام نصف صاع من الطعام لكل مسكين ، وقدره كيلو ونصف تقريباً ، والكسوة تكون بقميص وإزار ورداء ، ومن أجاز إخراجها قيمة قال: ينظر إلى قيمةالطعام الواجب ، فتدفع للفقير يشتري بها الطعام ، وتلك القيمة تختلف من بلد إلى آخر ، ويجدر التنبه إلى أن الطعام والكسوة يعتبر فيهما -أو في إخراج قيمتهما عند من قال بجواز القيمة- حال الحالف ، لا حال من تدفع إليه الكفارة ، يبين ذلك قوله تعالى: (من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم..)
وأما الحلف على المصحف فلا بأس به ، وهو يزيد اليمين تأكيداً وتعظيماً.
والله أعلم[/align]
.[/align]
الالماني
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها الالماني