بما اننا بصدد
المرض والسم
كفانا وكفاكم شرها
عّم الوالدة رحمه الله
من مدينة أوثال
بشبابه
أصيب بالم في رجل
وكان يبكي من شدة الالم
ولم يتعرف احد على علاجه
ذكر لهم ان دواءه بالعراق
ساروا
وفِي الطريق
في احدى الليالي
ناموا
وهو لا ينام الا قليلا
من شدة ما يجد
...
انتبهوا الفجر
على أنينه
وسخونة في جسده
ولاحظوا اثر عقرب زاحفة
تحت قدمه
نام طوال اليوم
ونهض في اخره
وقد غادره الالم
فكان التفسير
لحالته
عند لدغ العقرب له حرك رجله
فكسر لها احد اطرافها
لان اثرها يدل على ذلك
سمها لم يكن قاتلا
كان علاجا
عادوا من الغد على
لمدينتهم
وقد تعافى
وشفيت رحله
....
الان
بعض المضادات الحيوية
تحمل نسبة من السموم
من هذه الحشرات
😬😬😬
....