ترقبوا الهجمة الشرسه الضروس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 

مع أقبال الشهر الكريم وكا المعتاد يبدأ الاتجاه الى ألاسواق جماعات وافراد
بحثا عن كماليات وتشكيلات رمضانيه معتاده كل على ما أعتاد عليه
من أصناف سواء أساسيه أو تكميليه وكأن في الحال الأكل على قدر الصيام فهل سيستمر هذا الجري السنوي الا محسوب على عاداتنا السنويه أم لا فهل من وقفه جادة في مراجعة سلوكيات التسوق وتحويلها لعطاء ثري في جميع مسالك الحياة اليوميه فهل توافقوني في الرأي ودمتم(صاحب النعالي)[overline][/overline]

مرحبا .. صاحب المعالي ..

ثقافة الشعب ..
التسوق آخر الشهر مع نزول الراتب ..
وبما أن شهر رمضان مقبل الله يجعلنا من صوامه وقوامه ..
فرصة التجار الجشعيين وخاصة المواد الغذائية ..
لبسط بضائعهم بالأسعار الجنونيه وطبعا بدون حسيب ولا رقيب
وفرصة العماله للعب ..
وبعدها يأتي موسم العيد وفرصة الحضارمه ..
والضحيه طبعا هالمستهلكين اللي يجرون وراء كل شيء .. بالشراء ..
ولا يلام التجار واصحاب المحلات .. الطاسه ضايعه لا وجود ولا تنظيم للأسعار
والطلب على العرض كثير ..
وشعبنا جاهز للشراء ..
وعااد الآن زاد الطلب من بتوع ( حافز ) ..
وخاصة عند النساء ..

وعندك واحد سمبوسه وصلحوووه ..

ودمتم(صاحب النعالي)

:


الله يكرمك والقارئين


اتوقع انه يوجد صحوه في صفوف النساء وتكون كسبت
الشهر واعفت نفسها عن اي استغلال:)




فـ كثير منهن يعتزلن الاسواق في رمضان لإدراكهن ان هذا الشهر فريد بكل شيء ولايمكن التهاون


في اوقاته الثمينه


واتمنى ان يزيد هذا الوعي لدى جميع النساء

افا صاحب النعالي ياندى

محشووم والقارئين


هذا غلط منك مو مني

الاسواااق الان مكتظة بالناااس طوااال اياااام السنة
فالهجوووم عليها والزحمة ليس مستغربــا في شهر رمضاان




خطا املائي !:(

تصحيح ياامشرفين :)