حافظ على خصوصيتك و عش بأمان: برنامج مشروح
 

السلام عليكم
هل انت ممن يهمه الخصوصية و الامان و انت تتصفح الانترنت؟
هل انت تستخدم جهاز يستخدمه اشخاص اخرين؟
هل تعلم ان الكوكيز هي في الحقيقة ملفات تجسس و ان معضم الشركات تستخدمها لتعرف عليك و من ثم التعرف على طبيعة نشاطاتك على الانترنت؟
ماذا تقول لو قيل لك انك تعمل لصالح شركة ما دون ان تعطيك هذة الشركة اي اجر على عملك؟
هذه الحقيقة المرة، فكثير منا يعمل لحساب شركات تجني ملايين من الارباح سنويا عن طريق دعايات و عن طريق نشر ابحاث تحتوي على معلومات عن مستخدمي الانترنت و عن نشاطاتهم و عن المواقع التي يزورونها.

اذا تريد ان تحافظ على خصوصيتك، اليك هذا البرنامج الرائع من صنع شركة مرموقة تسعى الى حماية مستخدمي الانترنت. البرنامج و الشرح موجودان هــــنــــا .

ارجو من الجميع نشر البرنامج لتعم الفائدة. و السلام عليكم.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكرك أخي ناندع على هذا البرنامج

واعتقد أن برنامج آد أوير يقوم بنفس العمل ( الموجود في توقيعي )

تقبل تحياتي
اخوك
المطنون

[C]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عزيزي الغالي ناندع

شكراً لك على هذا البرنامج الرائع والمفيد حقاً في حماية خصوصية المستخدم خلال تصفح مواقع الإنترنت ، ونحن بحاجة للمزيد من الفوائد التى تقدمها لنا من وقت لأخر ، ولكن عزيزي أن ملفات الكوكيز أو ملفات تعريف الإرتباط أو ماتسمى بالكعكة على حد قول محترفي الإنترنت وخبراء المواقع إن وجودها كملف يقوم بربط المستخدم بالموقع الذي يتصفحه بشكل سريع ومن دون تأخير أو تحديث للمعلومات عند النقر على أي رابط داخل الموقع نفسه ، وهي وسيلة أستثمرت بطريقة غير شرعية في الكثير من المواقع والمنتديات والشات مع الإسم المستعار والـ ICQ وأيضاً مثل البورتات وفجواة ويندوز وغيرها الكثير وجميع تلك الوسائل الإفتراضية في عالم الإنترنت ضروري وجودها والتعامل معها بشكل دائم ، ولكن الذي لايعلمه أكثر المستخدمين أن محركات البحث هي أيضاً وسيلة جمع معلومات كما تفضلت لصالح شركات ومؤسسات تسعى للحصول على أكبر قدر من معلومات عن المستخدمين ليقتصر العنى وتوفر الكثير من الجهد والمال في التسويق والدعاية لمنتجاتها ، وعلى رأس تلك المحركات الباحث google والذي تعود ملكيته لشركة يهودية و التى عملت على ربط المحرك بإكثر من 200 مليون موقع وبالطبع هو وسيلة تستخدم لمصالح اليهود وخاصة في الشرق الأوسط
وخالصة الكلام أن المستخدم العربي يهيم في إستخدام الإنترنت غير مبالي عما يحدث أو يدور من حوله وتبقى لنا الشات والبالتوك والألعاب ونسعى لحماية خصوصياتنا وأجهزتنا بتوفير برامج الحماية والبحث عنها عند شركات هي بالأساس من تقوم بالتجسس وأختراق ما نسميه بأمن الخصوصية .

محبك إبن الإسلام

[/C]