![]() |
هَلْ رَأَيْتَ انْتِحَاراً مُصُوْرَاً ؟ [ مَلَفٌ مَرْئِيٌّ ]
منقول
هَلْ رَأَيْتَ انْتِحَاراً مُصُوْرَاً ؟ الحمد لله وبعد ، إن من نعم الله الكثيرة على العبد سواء كان مسلما أم كافرا أن وهبه وأودعه الروح التي بين جنبيه فلا يجوز له المساس بها . وقد ظهر في هذه الأزمان وبشكل ملفت اعتداء على هذه الروح التي في الجسم بطريقة محرمة ، بل بشعة ، وصور هذا الاعتداء مختلفة من حرق ، وطعن ، وشنق ، واحستاءِ سمٍ ، وغير ذلك من صور الاعتداء . ويطلق على هذا الاعتداء " انتحارٌ " . تَحْرِيمُ الانْتِحَارِ فِي القُرْآنِ لم يرد في الكتاب العزيز لفظ " انتحار " ، وإنما ورد لفظ القتل سواء كان هذا القتل للنفس أو للغير . فمما ورد فيه لفظ القتل للنفس قوله تعالى : " وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا " [النساء : 29] . وقد كتبت بحثا بعنوان " حكمُ الانتحارِ في الشريعةِ " ولم يكتمل بعد . نسأل الله العون والتيسير . وهذا الملف المرئي هو لعلجِ كافرٍ ينتحر . وأصحاب القلوب الضعيفة لا ننصحهم بالنظر إليه ، ولا للأطفال ما دون البلوغ . إذا لم يعمل الرابط بالضغط عليه مباشرة ، ننصح بعمل حفظ باسم ، وتحميل الملف في الجهاز . رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ http://www.jahra.org/free/aboabdulaziz/dwyer.wmv |
الساعة الآن 06:44 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة