![]() |
أخطر الشهوات ((الجنس)) تحبها؟! تعال و شف
بسم الله الرحمان الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا المصطفى رحمة للعالمين وبعد:- مشكلة الشهوة : هي أنها تبدأ بالإنسان عندما يبلغ والمشكلة الاكبر انه عند البلوغ يبدأ كتابة الحسنات والسيئات والأكبر والأكبر اننا في عصر الشهوات . إذاً أنت يامن غلبتك شهوتك لماذا تعصي الله وهو يراقبك ألا تستحي؟!! قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء )) ولكي تتغلب أنت على هذه المشكلة هذا هو العلاج::: تذكر هذا الحديث وبإذن الله ستكرهها قال صلى الله عليه وسلم: (( من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة )) . وقد سئل الرسول صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل به الناس الجنة فقال : (( تقوى الله وحسن الخلق )) وسئل عن اكثر ما يدخل به الناس النار فقال: (( الفم والفرج )) . وقال ايضا (( سيأتي زمان القابض على دينه كالقابض على جمرة )) او كما قال صلى الله عليه وسلم . ولكي يقل الداعي والمثير لتلك الشهوة 1- اجتناب النظر المحرم 2-غض البصر وخاصة في الطرقات 3-الحذر من جلساء السوء 4-اشغل وقتك بما ينفعك مثل لعب الرياضه بأنواعها و القراءة وغيرها.. ولكي يقوى المانع من الشهوة 1-قوة الإيمان بالله 2-الخوف من الله ومراقبته 3-تذكر يوم وقوفك أمام الله جل في علاه 4-تذكر البدل الثمين وهو الحور العين هذا ما استطعت ان اجمعه من الأدله وغيرها وأسأل الله العظيم الكريم ان يرزقنا الثبات والعفاف والتقى والطهر والغنى وصلى الله وسلم على محمد أشرف الخلق المبعوث رحمة للعالمين.. |
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]جزاك الله خير[/align][/cell][/table1][/align]
|
[align=center]
اقتباس:
يقول الله تبارك وتعالى : (وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا (22) الفجر (وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى (23) الفجر هيبة هذا الموقف وهل تعلم كيف ينادى على اسمك ينادى " فلان بن فلان هلم الحساب " . فمن شدة خوفه لا يتحرك ..... أين خشية الله في القلوب ؟ وماذا أعددنا لهذا اليوم ؟ وماذا سنفعل حين نقف بين يدي الله هذه الوقفة ؟ وما هذه المعصية التي تأخذنا ، وأي صلاة فجر تلك التي نضيعها ، وأي عمل الذي لا نؤدي حقه ، وأي أرحام قد أضعناها ، وأي عقوق والدين نرتكبه ، وأي حب وهمي نبحث عنه في غير الزواج ، وماذا نفعل يا إخوتي وإلى أين نذهب وإلى أي اتجاه ! فلان بن فلان هلم للعرض على الجبار " فمن شدة رعبه يزرق وجهه ، ولا يتحرك ، فما تعرفه الملائكة إلا من شدة خوفه ، فالملائكة تعرفه من بين الملايين أكثر شخص خائف ... فيجرونه للعرض على الله عز وجل . كلام من القلب / حتى يغيروا ما بأنفسهم *** عن عدي بن حاتم رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ما منكم من أحد إلا سيكلمه ربه، ليس بينه وبينه تَرْجمان فينظر أيمن منه، فلا يرى إلا ما قدم. وينظر أشأم منه، فلا يرى إلا ما قدم، وينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تِلقَاءَ وجهه، فاتقوا النار ولو بِشِقِّ تمرة. فمن لم يجد فبكلمة طيبة" متفق عليه. هذا حديث عظيم. تضمن من عظمة الباري ما لا تحيط به العقول ولا تعبر عنه الألسن. أخبر صلى الله عليه وسلم فيه: أن جميع الخلق سيكلمهم الله مباشرة من دون ترجمان ولا واسطة. ويسألهم عن جميع أعمالهم: خيرها وشرها، دقيقها وجليلها، سابقها ولاحقها، ما علمه العباد وما نسوه منها. وذلك أنه لعظمته وكبريائه كما يخلقها ويرزقهم في ساعة واحدة، ويبعثهم في ساعة واحدة، فإنه يحاسبه جميعهم في ساعة واحدة. فتبارك من له العظمة والمجد، والملك العظيم والجلال. وفي هذه الحالة التي يحاسبهم فيها ليس مع العبد أنصار ولا أعوان ولا أولاد ولا أموال. قد جاءه فرداً كما خلقه أول مرة. قد أحاطت به أعماله تطلب الجزاء بالخير أو الشر، عن يمينه وشماله، وأمامه النار لابد له من ورودها. فهل إلى صدوره منها سبيل؟ لا سبيل إلى ذلك إلا برحمة الله، وبما قدمت يداه من الأعمال المنجية منها. ولهذا حث النبي صلى الله عليه وسلم أمته على اتقاء النار ولو بالشيء اليسير، كشق تمرة، فمن لم يجد فبكلمة طيبة. وفي هذا الحديث: أن من أعظم المنجيات من النار، الإحسان إلى الخلق بالمال والأقوال، وأن العبد لا ينبغي له أن يحتقر من المعروف ولو شيئاً قليلاً، والكلمة الطيبة تشمل النصيحة للخلق بتعليمهم ما يجهلون، وإرشادهم إلى مصالحهم الدينية والدنيوية. وتشمل الكلام المسر للقلوب، الشارح للصدور، المقارن للبشاشة والبشر. وتشمل الذكر لله والثناء عليه، وذكر أحكامه وشرائعه. فكل كلام يقرب إلى الله ويحصل به النفع لعباد الله. فهو داخل في الكلمة الطيبة. قال تعالى: {إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ} ، وقال تعالى: {وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ} [وهي كل عمل وقول يقرب إلى الله، ويحصل به النفع لخلقه] {خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلاً} والله أعلم. بهجة قلوب الأبرار في شرح جوامع الأخبار عبد الرحمن بن ناصر السعدي [/align] [line]-[/line] [align=center]سبحان الله وبحمده[/align][align=center] .... عدد خلقه ... ورضا نفسه .... وزنة عرشه .... ومداد كلماته .... --------------------------------- أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه[/align] |
جزاكم الله خير جميعا وبارك فيكم وكثر من أمثالكم..
|
جزاك الله خير الجزاء اللهم ثبتنا على دينك
|
جزاك الله الف خير على الموضوع
|
جزيت جنان الرحمن على تذكيرك
فلا ننسى كذلك ان من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه |
جزاك الله خيرآ
|
جزاك الله الف خير .. لله يعيننا ويهدينا
|
جزاك الله خير
|
بارك الله فيك وفي عملك جزاك الله خير الجزاء |
جزاك الله خير أعاننا على أنفسنا والشيطان |
جزاك الله الف خير
|
الله يبييييييييييييض وجهك
|
[align=right]تسلم يدك اخوي على كلماتك الاكثر من رائعة[/align][align=right]
ولكن لي بعض التعليق البسيط : الشهوة كما نعلم انها فطرة من الله ومن ليس له شهوة فهو مريض وهذا عيب وانا بنظري ان الشهوة في زمان الاجداد هي نفسها الموجودة في وقتنا الحاضر ولكن نجد ان وقت الاجداد كانو مشغولين في لقمة العيش مما انساهم واشغلهم عن هذه الرغبة اما في وقتنا الحاضر مع وجود الغنى والنعمة والفراغ والصحة والامن نجد ان انتشار العلاقات المحرمة وكذالك غياب الرقيب من الاهل وعدم التوعية دخل البيت والمدرسة والسجد والشارع فتجد الفتاة تشاهد القنوات المفتوحة وتشاهد الحب والغرام والشباب وما يمارس بينهم من طرح الغرام فيجتمع الشهوة وقل الدين والمحفز وكذلك الشاب يخرج الى الشارع ويجلس اما التلفاز ويشاهد الفضائح وخنى ورفقة سوا ثم يجد نفسه وحش يهيم بحث عن اشباع واطفاء رغبته الجامحه لذا يجب ان يكون فيه توجيه دخل البيت والمسجد والمدرسة مع الرقابه واتنبيه الشباب والبنات على اخطار هذه الامور وتنمية الخوف من الله تحياتي حنان[/align] |
الساعة الآن 06:43 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة