|
لقد وجد المصل الحقيقي لمرض الطاعون بمسماه الجديد. ◄أنفلونزا الخنازير
{ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته } كثيراً ما تكن الأمراض لها صلة بالحالة النفسية. وقد اجمع كثيراً من الأطباء أن كثيراً من الأمراض ما هيا سوى أمراض نفسية وليست عضويه , وهذا يثبت أن الحالة النفسية هي التي تلعب الدور الأساسي بالصحة ككل . ومن المفترض أن يعالج الفرد نفسه بنفسه بالإقناع . وهذا ما أسميه بالحديث النفسي المجزي .كثيراً ما أتعامل به مع نفسي المهم قد تداول الكثير مرض الطاعون . وخاف منه حتى أن البعض عندما قرر الذهاب لمكة ذهب لأخذ المصل المضاد لهذا المرض. ولم يتكل على الله سبحانه . فالتوكل والإيمان بالله والثقة في منجاته من المرض هذه هي كافيه أن يمنع الله عنك هذا الطاعون . أقصد المسمى الجديد له وهوا . أنفلونزا الخنازير وهذا المرض معروف منذ سنين عدة . وليس بجديد ولكن باختلاف الأزمان تتغير المسميات . لكن يبقى المرض وتأثيره واحد . بحثت عن المرض وعن صحة انتقاله . وهل هذا وارد بالشريعة أم لا وعن المعنى الصحيح والتفسير البليغ عن حديث الرسول صلى الله عليه وسلم وما رواه البخاري (5776) ومسلم (2224) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال : " لا عَدْوَى وَلا طِيَرَةَ وَيُعْجِبُنِي الْفَأْلُ قَالُوا وَمَا الْفَأْلُ قَالَ كَلِمَةٌ طَيِّبَةٌ " فوجدت تفصيلاً للشيخ أبن عثيمين رحمة الله . عن صحة الحديث والمراد منه وعن المسببات الحقيقة لانتقال الأمراض وعن تفسير الحديث . فكان كالتالي سؤال:ما النص الأصلي لحديث "لا عدوى في الدين" و ما هو المقصود به ؟ الإجابة:الحمد لله الحديث مروي بألفاظ ، منها : ما رواه البخاري (5776) ومسلم (2224) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال : " لا عَدْوَى وَلا طِيَرَةَ وَيُعْجِبُنِي الْفَأْلُ قَالُوا وَمَا الْفَأْلُ قَالَ كَلِمَةٌ طَيِّبَةٌ " ورواه البخاري (5316) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " لا عَدْوَى وَلا طِيَرَةَ وَلا هَامَةَ وَلا صَفَرَ " قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : قوله صلى الله عليه وسلم : ( لا عدوى ) . لا نافية للجنس ، ونفي الجنس أعم من نفي الواحد والاثنين والثلاثة ؛ لأنه نفي للجنس كله ، فنفي الرسول صلى الله عليه وسلم العدوى كلها . والعدوى : انتقال المرض من المريض إلى الصحيح، وكما يكون في الأمراض الحسية يكون أيضا في الأمراض المعنوية الخلقية ، ولهذا أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن " جليس السوء كنافخ الكير ؛ إما أن يحرق ثيابك ، وإما أن تجد منه رائحة كريهة. " فقوله : ( لا عدوى ) يشمل الحسية والمعنوية ، وإن كانت في الحسية أظهر . قوله : ( ولا طيرة ) الطيرة هي التشاؤم بمرئي أو مسموع أو معلوم . قوله : ( ولا هامة ) . الهامة ؛ بتخفيف الميم فسرت بتفسيرين : الأول : أنها طير معروف يشبه البومة ، أو هي البومة ، تزعم العرب أنه إذا قتل القتيل ؛ صارت عظامُه هامة تطير وتصرخ حتى يؤخذ بثأره ، وربما اعتقد بعضهم أنها روحه . التفسير الثاني : أن بعض العرب يقولون : الهامة هي الطير المعروف ، لكنهم يتشاءمون بها ، فإذا وقعت على بيت أحدهم ونعقت ؛ قالوا : إنها تنعق به ليموت ، ويعتقدون أن هذا دليل قرب أجله ، وهذا كله بلا شك عقيدة باطلة . قوله : ( ولا صفر ) . قيل : إنه شهر صفر ، كانت العرب يتشاءمون به ولاسيما في النكاح . وقيل : إنه داء في البطن يصيب الإبل وينتقل من بعير إلى آخر ، وعلى هذا ؛ فيكون عطفه على العدوى من باب عطف الخاص على العام . ... والأقرب أن صفر يعني الشهر ، وأن المراد نفي كونه مشؤوما ؛ أي: لا شؤم فيه ، وهو كغيره من الأزمان يقدر فيه الخير ويقدر فيه الشر . وهذا النفي في هذه الأمور الأربعة ليس نفيا للوجود ؛ لأنها موجودة ، ولكنه نفي للتأثير ؛ فالمؤثر هو الله ، فما كان منها سببا معلوما ؛ فهو سبب صحيح ، وما كان منها سببا موهوما ؛ فهو سبب باطل ، ويكون نفيا لتأثيره بنفسه إن كان صحيحا ، ولكونه سببا إن كان باطلا . فقوله : ( لا عدوى ) : العدوى موجودة ، ويدل لوجودها قوله صلى الله عليه وسلم : " لا يورد ممرض على مصح " كي : لا يورد صاحب الإبل المريضة على صاحب الإبل الصحيحة ؛ لئلا تنتقل العدوى . وقوله صلى الله عليه وسلم : " فر من المجذوم فرارك من الأسد " والجذام مرض خبيث معد بسرعة ويتلف صاحبه ؛ حتى قيل : إنه الطاعون ؛ فالأمر بالفرار من المجذوم لكي لا تقع العدوى منه إليك ، وفيه إثبات لتأثير العدوى ، لكن تأثيرها ليس أمرا حتميا ، بحيث تكون علة فاعلة ، وأمر النبي صلى الله عليه وسلم بالفرار ، وأن لا يورد ممرض على مصح من باب تجنب الأسباب لا من باب تأثير الأسباب نفسها ؛ فالأسباب لا تؤثر بنفسها ، لكن ينبغي لنا أن نتجنب الأسباب التي تكون سببا للبلاء ؛ لقوله تعالى {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة }البقرة/195 ، ولا يمكن أن يقال : إن الرسول صلى الله عليه وسلم ينكر تأثير العدوى ؛ لأن هذا أمر يبطله الواقع والأحاديث الأخرى . فإن قيل : إن الرسول صلى الله عليه وسلم لما قال : " لا عدوى . قال رجل : يا رسول الله ! الإبل تكون صحيحة مثل الظباء ، فيدخلها الجمل الأجرب فتجرب ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : فمن أعدى الأول ؟ " يعني أن المرض نزل على الأول بدون عدوى ، بل نزل من عند الله عز وجل ؛ فكذلك إذا انتقل بالعدوى ؛ فقد انتقل بأمر الله ، والشيء قد يكون له سبب معلوم وقد لا يكون له سبب معلوم ، فَجَرَبُ الأول ليس سببه معلوما ؛ إلا أنه بتقدير الله تعالى ، وجرب الذي بعده له سبب معلوم ، لكن لو شاء الله تعالى لم يجرب ، ولهذا أحيانا تصاب الإبل بالجرب ، ثم يرتفع ولا تموت ، وكذلك الطاعون والكوليرا أمراض معدية ، وقد تدخل البيت فتصيب البعض فيموتون ويسلم آخرون ولا يصابون . فعلى الإنسان أن يعتمد على الله ، ويتوكل عليه ، وقد روي أن النبي صلى الله عليه وسلم جاءه رجل مجذوم ، فأخذ بيده وقال له : " كل " يعني من الطعام الذي كان يأكل منه الرسول صلى الله عليه وسلم؛ لقوة توكله صلى الله عليه وسلم ؛ فهذا التوكل مقاوم لهذا السبب المعدي . وهذا الجمع الذي أشرنا إليه هو أحسن ما قيل في الجمع بين الأحاديث ) انتهى من شرح كتاب التوحيد 2/80 وعلى هذا فمعنى قوله صلى الله عليه وسلم : (لا عدوى ) أي أن المرض لا ينتقل من المريض إلى الصحيح بنفسه ، وإنما ينتقل بتقدير الله تعالى ، فمخالطة المريض للصحيح سبب من أسباب انتقال المرض ، ولمن ليس معنى ذلك أنه واقع لا محالة ، بل لا يقع إلا إذا شاء الله ، ولهذا نجد كثيرا ما يخلف المرضى الأصحاء ولا ينتقل إليهم المرض . أمل أنني أتيت بالمفيد ولو بعضاً منه وكل عام وأنتم بخير تقبل الله الصيام والقيام من الجميع |
اللهم صلي وسلم على رسولنا محمد
اختي نوره كفيتي ووفيني عافانا الله واياك من الامراض ومن الطيره والتشاؤم 0 |
ماعاد اشوف بي نوم
لي عوده |
[align=center]السلام عليكم
عن أنس بن مالك قال : قال رجل يا رسول الله أعقلها وأتوكل أو أطلقها وأتوكل قال صلى الله عليه وسلم : اعقلها وتوكل (أي الناقه) صحيح الترمذي / حسن أي أفعل السبب وتوكل على الله ، وإن كان هناك مصل فما المانع من أخذه والتوكل على الله وفعل الأحترازات الضرورية كأخذ الحيطه والأحتراز عند الذهاب للحج والتطعيم ضد عدوى الألتهاب السحائي وهو الغشاء المحيط بالمخ والحبل الشوكي والمعروف بمرض الحمى الشوكيه البكتيريه والفيروسيه والتي تستطيع الوقايه منها بالتطعيم وعزل المصاب عن الأصحاء أو تطعيم الآخرين . ولعدوى إنفلونزا الخنازير (والتي أسمها بالإنجليزية: Swine influenza أو swine flu أو hog flu أو pig flu) هو أحد أمراض الجهاز التنفسي التي يسببها فيروسات إنفلونزا تنتمي إلى أسرة أورثوميكسوفيريداي (بالإنجليزية: Orthomyxoviridae التي تؤثر غالباً على الخنازير.) إحترازات وقائية لابد من القيام بها كلبس الكمام في الأماكن المزدحمه .(ولا يوجد لقاح للفيروس) ولكن له كما قالت المنظمة المتخصصه إن بعض البلدان تمتلك أدوية مضادة للفيروسات لمكافحة الانفلونزا الموسمية وتلك الأدوية قادرة على الوقاية من ذلك المرض وعلاجه بفعالية. وأوضحت منظمة الصحة العالمية أن تلك الأدوية تنقسم إلى فئتين اثنتين هما: الأدمانتان (الأمانتادين والريمانتادين، ومثبّطات نورامينيداز الإنفلونزا (الأوسيلتاميفير والزاناميفير). فالتوكل على الله لا بد أن يكون معه فعل الأسباب كما جاء في الحديث عن عمر بن الخطاب قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله ؛ لرزقكم كما يرزق الطير : تغدوا خماصا وتروح بطانا ). فغدوها ورواحها سبباً لرزقها . والله اعلم .[/align] [line]-[/line] [align=center]سبحان الله وبحمده ....عدد خلقه ... ورضا نفسه.... وزنة عرشه .... ومداد كلماته.... -------------------------------- أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه[/align] |
صدقتي أختي الكريمة فمناعة الجسم تقل كلما توغل الوهم والوسوسة داخل الجسم لذلك قال رب العزة والجلال " ياأيها الذين امنو لاتسألو عن اشياء ان تبد لكم تسؤكم ". |
يعطيك العافيه اختي نوره
ما على كلامك زود اللهم اصرف عن الوباء بلطفك يا لطيف ياخبير .................................................. .. |
يعطيك العافيه ~.~.~.~ْ}}ْ
|
[align=center]كلام عين العقل وفعلا نفسية المريض تلعب درا في تفاقم أو ذهاب المرض
يعطيك العافيه،،[/align] |
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم أمين ووقانا البلاء والامتحان بالأمراض كل الشكر عزيزتي الوردة على المرور تقبل الله الصيام والقيام من الجميع |
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نوم العوافي عزيزتي سحايب تقبل الله الصيام والقيام من الجميع |
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته طالما الفرد مقتنع أنه قابل للعدوى وأن لم يحترز بالمصل فأن المرض أتيه هذا ليس من التعقل والتوكل. أنت أتكلت على هذا المصل وبأنه هو الراد للعدوى. إذاً أين التوكل. مكة لم يذكر أن المرض متفشي فيها . ومن أراد العمرة عليه أن يبتعد عن الأماكن المزدحمة قدر الإمكان . مع التوكل جميع العائلة والمقربين ولله الحمد اتكلت على الله دون المصل ولم يصب احد ولله الحمد بشيء قال صلى الله عليه وسلم: "لا عدوى ولا طيرة، إنما التشاؤم في ثلاث: في الفرس والمرأة والدار". (البخاري تحياتي لقدومك تقبل الله الصيام والقيام من الجميع |
باركـ الله فيكـ اختي نورهـ ..
كفانا الله وأياكمـ الأمراض وحفظنا بحفظهـ .. |
من[align=center] توكل على الله كفاهـ..
ومن حرم نعمة التوكل أصبح الخوف من البلاء والمرض و و و حليفاً له...!! اللهم ارفع وادفع عنا الوباء ..وعن المسلمين جزيتِ خيراً غاليتي ،،[/align] |
[align=center]السلام عليكم
اقتباس:
سبحان الله وبحمده ....عدد خلقه ... ورضا نفسه.... وزنة عرشه .... ومداد كلماته.... -------------------------------- أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه[/align] |
[quote=نوره الجمعه;2782474]
أقصد المسمى الجديد له وهوا . أنفلونزا الخنازير وهذا المرض معروف منذ سنين عدة . وليس بجديد ولكن باختلاف الأزمان تتغير المسميات . لكن يبقى المرض وتأثيره واحد. اختي الكريمة اقدر لك جهدك وبحثك حول هذا الموضوع فجزاك الله كل خير. قال الشيخ ـ في برنامج يستفتونك بقناة الرسالة 3-8-2009م ـ ، (إن مرض أنفلونزا الخنازير لم يصنف طبيا حتى الآن على أنه من الطاعون ، حيث لاتنطبق عليه مواصفات الطاعون لاسيما وأن حالات الإصابة ليست مخصصة بمكان معين و لا بلد معين ، وإنما هو نوع من الأنفلونزا التي تصيب الناس وتبدأ أعراضها بشكل عادى وتتطور حتى تكون مميزة بالاسم المتعارف عليه في وسائل الإعلام " أنفلونزا الخنازير".ولكن هذا لايمنع من انك قدوقعت في خطأ علمي فادح حيث وصفتي مرض انفلونزا الخنازير بانه هو مرض الطاعون وأكدتي على ذلك. لذا ومن باب الامانة العلمية ومن باب الرسالةالصحية التوعوية التي نحملها أوكد لك ولأخواني واخواتي أن انفلونزا الخنازير يختلف بتاتاً عن مرض الطاعون كفانا الله شره..حيث أن المسبب لمرض الطاعون بكتيريا ويحتاج الى عائل وسيط وناقل حتى يصل للأنسان والعائل الوسيط هو الفأر أو اي قارض والناقل هو البرغوث..ومن ثم ينتقل من انسن الى انسان عندما يتحول الطاعون الى طاعون رئوي ...وعندما يتحول الطاعون الى طاعون رئوي فأن نسبة الوفاة تكون مابين 50-90 % من الحالات.. وأما مرض انلفونزا الخنازير فالمسبب له هو فيروس والاعراض اصبحت معروفة للجميع ونسبة الشفاء عالية وذاتية ولله الحمد ونسبة الوفيات قليلة جداً. لذا يسمى مرض الطاعو (الموت ألاسود) ..نظراً لمايسببه من وفيات وقد قدرت نسبة الوفيات التي سببها الطاعون بـ 200 مليون حالة في العصور الماضية. لذا نجد أن بعض العلماء سموا مرض الأيدز (بطاعون العصر) كناية بالطاعون القاتل وليس اقراراً منهم بتشابه المرضين من ناحية علمية. و التمس لك العذر اختي الكريمة كونك ربماقد اطلعتي على احد البحوث التي قام بها احد الباحثين واعتقد انه الدكتور الصقري والذي استنتج من خلاله حسب مايراه هو أن المرض الذي اصاب الناس وتسبب في موتهم في سنة الرحمة لم يكن مرض الطاعون المعروف علمياً(Plague) وأنما انفلونزا الخنايز . وحتى من ناحية شرعية للدكتور خالد المصلح رأي هو أن مرض انفلونزا الخنازير ليس بالطاعون حيث ورأي المصلح أن أحاديث الطاعون الواردة عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لا تنطبق على أنفلونزا الخنازير إنما ينطبق عليها ما ينطبق على الوباء ، نافيا أن يشملها ما ورد عن عبد الرحمن بن عوف أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ حين قال : "إذا نزل الطاعون بأرض وأنتم فيها فلا تخرجوا منها فرارا منه ، وإذا نزل وأنتم لستم فيها فلا تدخلوها...). ارجو أن يتسع صدرك اختي الكريمة لمداخلتي وتعقيبي. وتقبلوا تحياتي؛؛؛؛ |
| الساعة الآن 10:04 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة