هل المشاريع و الأسواق و الماركات العالمية و المستشفيات الخاصة نعمة أم نقمة !!
 

[align=center]
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في كل مدينة ينتظر أهلها المشاريع التي تطور المدينة مثل الأسواق الكبيرة والماركات العالمية وغيرها من الأسواق ذات الفروع المتعددة والمستشفيات الخاصة ..

ولكن هل هذه الأسواق أو المشاريع تلبي رغبة المستهلكين أم تلبي رغبتها !!

ومن خلال المتابعة للأخبار أجد أن هذه المشاريع تلبي رغبتها على حساب الملتهفين لها والمستبشرين خيراً بوجودها عندهم .

فهذا يقول اشتريت من المحل الفلاني قطعة الكترونية ووجدتها عطلانة ولم اجد تجاوب منهم تجاهي !

وهذا يقول عند وصولي للكاشير وجدت أن الأسعار مخالفة لماهو موجود في الرفوف !

وهذا يطرح إعلان يصرح فيه بأنه سيبيع الأرز على المستهلكين بسعر التكلفة _ أيام ارتفاع الأسعار - ويتفاجأ الجميع بأنه أعلى سعر من غيره !

وأحياناً تجد عروض لسلع معينة وتسأل عنها في المستودعات وتجدها أقل سعراً حتى بعد العرض !

والآخر يقول أن المستشفى الخاص الفلاني يبيع علي الدم من المستشفيات الحكومية !

وهكذا
[/align]

نقمة اذا كان المالك للمستوصف او المستشفى وموظفية يعملون في وزارة الصحة لانهم يتخذون طريقة طول المواعيد ليعمل المستوصف حقه .والعكس صحيح
لمحلات التجارية وغيرها ..
نقمة اذاكانو التجار هم الذين يمثلون وزارة التجارة ويلعبون على كيفهم مثل ماهوحصل الان في كل شي وجميع المجالات .
والله الاوضاع لعب في لعب ولي مايعيرف شي يتعلم العب ليصبح في الملعب اويطلع خارج الملعب والله يعينة على تلبية لقمة العيش الحلال .

حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم يسر أمور المسلمين في كل مكان

الطمع ماله حدوووود عند ضعاااف النفووس