هل مهر الفتاه يزيد من قيمتها
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


المهر هو المال الذي تستلمه الزوجه من الزوج قبل الزواج
وهو سنة :

والآن ما هي نظرة الزوج والناس لهذا المهر ..
هل المهر القليل يقلل من مكانة الزوجة وكرامتها بين الناس!!

هل المهر القليل سوف يجعل الزوج لايحترم الزوجة وينظر لها نظرة قليلة المستوى

وبانها يوم قبلت بالقليل فهذا يعنى ان بها عيب ؟؟
هل المهر القليل يساهم فى بناء وانجاح الزواج والحصول على التقدير والاحترام من
الزوج اما يصور على انه عيب وعار ومستحيل !!

الآن سؤال الى المهر الكثير
هل المهر الكثير يساهم ويجعل البنت محترمة

وكبيرة وغالية بين الناس ؟!

هل المهر الكثير يجعل الزوج يحترم ويقدس

الزوجة بحكم انه دفع فيها مهر كبير !؟

هل المهر الكبير يساهم فى انجاح الزواج

وضمان ان الرجال ما يلعب بذيلة على قولتنا !؟

هل المهر الكبير ضرورى......!


وعلما أن

< اقلهن مهور اعظمهن بركه والله العالم>


أتمنى أن أرى ردودكم في هذا الموضوع؟؟

تــــحــــيـاااتي

والله الزوجه لها حق كبير

شكرا على مرورك
لا عدمت تواجدك
مودتي لك

مع إحترامي لكاتب الموضوع
ودعونا من الأخلاقيات بما أنكم تتكلمون عن الكم يعني هل بتعتقد ون لو كان المهر قليل وفرضن الزوجة معلمه هل بتكون قيمته قليله عند الرجل بالتاكيدلااااااااااااااااااااااااااااااا
ياناس أفهمو وعو الأزواج لكل منهم متطلبات يحب أن تكون في شريكة حياته فإن توفرت ساتكون غااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااليه ولو كان مهره قليل
هذا رأيي وأعتقد رأي كل من يفقه

نعم ..ونطالب بزيادة المهر

[align=center]الوازع الديني ومخافة الله وتوفيقه هي الاصل في دوام السعادة بالحياة الزوجية
ولولا الله ثم ما ذكرت اعلاه لما دامت الحياة الزوجية ولافشل زواج بنات الاكابر وطلاقهن باول ليلة زواج[/align]

والله فيه ناس تزوجت بمهور قليله وعاشت احسن حياه زوجيه
وفيه ناس تزوجت بمهور عاليه وعاشت في نكد وقهر وطلاق

بس احب اقولك فيه ناس عنهم طبع المهور عاليه وفيه ناس راضيه بقليل

وتقبلو مروري

قيمة المراة فى تعاملها مع الناس وكرامتها لكن المهر شياء لا يقلل من قيمة المراة
اما الزوج هو الى يعرف قيمة زوجتة ممكن فى ازواج يفكرون انا قيمة الزوجة فى مهرها
بس هولا قلة وهازا يعتبرونة من العادات التقليدية يمكن الاستغناء عنها في حال
رفض المراة مهرن لها لان يوجد زوجات يعتبرون انا المهر هو بيع وشراء .
(معلش طولت عليكو)
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا ... لك مني أجمل تحية .
تسلم ايدك على الموضوع الجامد دة
تقبلى مرورى

الصداق هو المهر، ويقال المهر والنحلة، والعطية والحباء عبر بالصداق، إشارة إلى الصدق، وأن الرجل يصدقها، حينما يصدقها، ويعطيها الصداق، والصداق ثبت مشروعيته بالكتاب والسنة، وإجماع المسلمين، كما قال سبحانه: http://www.taimiah.org/MEDIA/B2.GIF وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً http://www.taimiah.org/MEDIA/B1.GIF في قوله تعالى: http://www.taimiah.org/MEDIA/B2.GIF وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ http://www.taimiah.org/MEDIA/B1.GIF وثبت في الصحيحين أنه -عليه الصلاة والسلام- لما تزوج عبد الرحمن بن عوف من حديث أنس، قال: http://www.taimiah.org/MEDIA/H2.GIF تزوجت قال: ما أصدقتها؟ وفي لفظ قال: أصدقها، قال: أصدقتها وزن نواة http://www.taimiah.org/MEDIA/H1.GIF وثبت في أخبار كثيرة، دل على وجوب الصداق، وأنه يجب، وله أحكام كثيرة، ذكرها أهل العلم .



عن أبي سلمة بن عبد الرحمن -رضي الله عنه- أنه قال: http://www.taimiah.org/MEDIA/H2.GIF سألت عائشة -رضي الله عنها- زوج النبي -صلى الله عليه وسلم- كم كان صداق رسول الله -صلى الله عليه وسلم-؟ قالت: كان صداقه لأزواجه ثنتي عشرة أوقية ونش، قالت: أتدري ما النش؟ قال: لا، قالت: نصف أوقية، فتلك خمسمائة درهم، فهذا صداق رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لأزواجه http://www.taimiah.org/MEDIA/H1.GIF رواه مسلم .
نعم. وهذا يبين أنه -عليه الصلاة والسلام- لم يكن يغلي بالصداق، وهكذا كان صداقه، وصداق أزواجه -عليه الصلاة والسلام-، وأنه كان يصدق الواحدة منهن ثنتي عشرة أوقية، والأوقية أربعون درهما، وهو يصدقها، كما قالت عائشة لأبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف الزهري -رضي الله عنه- ورحمه، أبو سلمة قالت: http://www.taimiah.org/MEDIA/H2.GIF إن صداقه ثنتا عشرة أوقية ونش http://www.taimiah.org/MEDIA/H1.GIF ثنتا عشرة أوقية كل أوقية أربعون درهما، ثنتا عشرة في أربعين بأربعمائة وثمانين، والنش نصف أوقية، وهو عشرون درهما، أضفها إلى أربعمائة وثمانين يكون المجموع خمسمائة درهم، وهكذا كان صداقه -عليه الصلاة والسلام-.
معنى أنه لم يكن يغلي، ولم يكن يبالغ، وهذا المراد الأغلب والأكثر، وإلا في بعض أزواجه، لم يكن صداقه بهذا القدر، فجويرية جاء في سنن أبي داود عن عائشة، من رواية محمد بن إسحاق http://www.taimiah.org/MEDIA/H2.GIF أنه -عليه الصلاة والسلام- لما كانت تحت ثابت بن قيس بن شماس، أنه كان يملكها وكاتبها، فجاءت تسأل النبي -عليه الصلاة والسلام-، وكانت امرأة ملاحة، فلما رأتها عائشة كرهت موقعها، لأنها علمت أنه لو رآها -عليه الصلاة والسلام- ربما تزوجها، فجاءت إليه -عليه الصلاة والسلام- تسأله الإعانة في كتابتها، أو هي خشيت أن يتزوجها -عليه الصلاة والسلام-، قالت: فكرهت موقعها وسؤالها، http://www.taimiah.org/MEDIA/H1.GIF وكان من رحمة الله -عز وجل- أن جاءت إليه -عليه الصلاة والسلام- فسألته أن يعينها في كتابتها، فقال لها: http://www.taimiah.org/MEDIA/H2.GIF هل لك في خير من ذلك؟ فقالت: نعم يا رسول الله وما هو؟ قال: أعتقك، وأتزوجك، أو قال: يعني أنه يعطيها عن كتابتها ويتزوجها، قالت: نعم يا رسول الله، فدفع كتابتها ثم تزوجها -عليه الصلاة والسلام- http://www.taimiah.org/MEDIA/H1.GIF

وثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم _ زوَّج بسورة وكذلك زوَّج بآيه ..


والله أعلم

بالعكس لا يقلل من قيمتها أبدا

واللي ينظر لزوجته بهذه النظره فليس برجل

غلا الزوجه وقدرها ماهو بكم يدفع من مهر لا هالشيء لا يظهر إلا بعد الزواج والمعاشره والمعامله الحسنه والإحترام المتبادل بينهم كل من يحسن معاملة الآخر ويتلطف معه بالحديث راح يكون أغلى شخص عنده

ومهما كان لا أأيد كثرة المهر مراعاة لظروف الزوج يكفيه ما يتحمله من تجهيز وتكاليف للزواج