منتدى بريدة

منتدى بريدة (https://www.buraydh.com/forum/index.php)
-   إستراحة المنتدى (https://www.buraydh.com/forum/forumdisplay.php?f=19)
-   -   الفيلم الأول :عندما قتلتني الخائنة (https://www.buraydh.com/forum/showthread.php?t=10227)

بقايا نزف 13-03-02 04:04 am

الفيلم الأول :عندما قتلتني الخائنة
 
طبعا من سبق لبق

بنجور عليكم

نسيت اقولكم وش صار بيوم اجازة الممثلين اقترحت عليهم ورى مايسيرون

علي اللي بالرياض جو عندي..واللي ببريده جو للرياض

البكيراوي- قم بس قم- الشقردي- قلق -ياصديقي - الكوماندرو- تقهو- خيال

ابو تركي- سارة-المتفوق- اللي حاط مادري من وين جاب الرقم2801157142al74

المستنر2002- وفتاة الشرقيه -والمقلعه على جنب مير اوريس

واشوف كل واحد جايب معه صناديق تلمع قلت :الله هدايا

يوم فتحت واحد قلت اكيد زجاجه عطر..ومير يطلع كليجا

اثاري كل واحد فيهم خام كم تنكه وجايبه

واشوف البكيراوي واقول:ورى ماتدخل

يقول :هديتي عجزت تدخل

انا:تشققت

قال:الله يسلمس بقرة حوشنا ولدت وقلت مايصير اروح ويديني فاضيه وجبت

لك ولده

انا:
:confused:

والشقردي وراة يقدم رجل ويؤخر رجل

قلت :تفضل

قال:معي لك باقه

قلت:والله انك ذواق

ومادريت الا والربع يضحكون

عمنا الشقردي جايب باقه كراث

جت فتاة الشرقيه:ومعها ذاك الهامور وجايبه معه قبقب ولا لا يافتاة الشرقيه

هم يسمون السرطان حق البحر قبقب

دخلتهم وسألت عن احوالهم

والمقلعه معي الله يهديس ولا قلتي لي

دوود طوطوط وماغير نسمع نغمات الجوال من قم بس قم من اول مادخل طايح

هذرة بالجوال

قلت لهم:الاهل مو موجودين خوذوا راحتكم كل واحد ويختار غرفه

انا والمقلعه وسارة وفتاة الشرقيه رحنا بغرفه امي وابوي

وغرفتي صار فيها تقهو وخيال وابوتركي والمستنر2002اصحوا تفتشون

وغرفه خواتي صار فيها

الشقردي وقم بس قم وقلق والكوماندرو الله يعينكم وخروا الألعاب اذا بتضايقكم

وغرفه العيال

انتبهوا لاتطيح اشرطه كونان عليكم

المتفوق وياصديقي وابو رقم طويل والبكيراوي

ريحوا وقلت يالله ننزل للقبو نشوف اول فيلم

نزلنا

ومادريت الا وقلق والكوماندرو وياصديقي والمستنر2002مسكو الكورة وصاروا تكسير بالالعاب

جا الشقردي وابو تركي وخيال وقم بس قم وتقهو وراحو عند مطبخ الالعاب

وصار كل واحد منهم ضام له عروسه ايقاله بنته وقعدوا يلعبون حريم

حنا البنات متنا من الضحك

البكيراوي والمتفوق وابو رقم طويل قعدوا على الفديو يحو سون فيه

لما صرخ البكيراوي وقال اجتمعوا خلصنا

صفينا كأننا بسينما نهجد واحد يجي الثاني يتكلم تقل بزران

والحريم ابوتركي وخيال والشقردي وتقهو وقم بس قم جابوا بناتهم وجلسوا

قلت لتقهو الله يخليك سكر الانوار

يوم سكرها واااااااااااااء

صرخوا

قلت :بسم الله احد صار له شي

قالوا:نخاف من الظلام

قلت:لاتخافون شطار يطلع نور من الفديو

اوووووووووووووووة وشلون نسيت

قالوا:وشو

قلت:شفتوا اربكتوني ولا ضيفتكم يالله يابنات نجيب شي ناكله فتاة الشرقيه

قالت تعبانه انا

وانا قلت للمقلعه خليس عندهم ولا تعالي عليس كبشينو انما ايه

رحنا انا وسارةوالمقلعه فزعات وسوينا كبتشينو وجبنا كروسان ونزلنا

بسم الله شوي شوي طيب

ياربيه والله يكفيكم

هجموا على انا وسارة والمقلعه

جينا ولعنا الشريط

درم دروووووم درم درم درم

مركز تلفزيون منتدى بريده

يقدم

ولأول مرة

على قناة السوالف

فيلم

عندما قتلتني الخائنة

بطوله

البكيراوي

تقهو

تمثيل

ابو تركي

قلق

والوجه الجديد
بقايانزف


مساعد اخراج.......

الشقردي

اخراج
بقايانزف
اعتدل الضابط (ابوتركي)في جلسته وأضاء المصباح الموضوع فوق مكتبه وسلط

الضوء على وجه ذلك الشخص الذي يجلس أمامه .. قبل أن يقول وهو يعبث

بشاربه :

- شئ غريب أن تقتل شقيقك ، ثم تتصل بالشرطة وتنتظرهم في مسرح الجريمة

حتى يصلوا ليقبضوا عليك !! لماذا قتلته ؟ هيا تكلم يا البكيراوي فأنا انتظر

منك اعترافا كاملا ..

رفع البكيراوي بصره إلى وجه الضابط رغم المصباح الذي أمامه .. كانت لحيته

نامية .. ويداه مقيدتان بالأصفاد .. وفي عينية بقايا دموع ترفض أن تسقط
.
. ورغم ذلك فقد اكتسى وجهه بالجمود وخرج صوته عميقا وهو يقول ببطء :

- سوف أحكي لك كل شئ .. فهل أنت مستعد ؟

أجابه الضابط ابو تركي في لهفة تعكس اهتمامه بالأمر :

- بكل تأكيد .. هيا أنا أنتظر منك أن تبدأ ..

وخيم الصمت في المكان للحظات حتى أصبح صوت حركة المروحة المعلقة في أعلى سقف الغرفة هو المسيطر على المكان .. ثم شردت عينا البكيراوي وعقله

يسترجع تلك الأحداث القديمة .. وبدأ يحكي للضابط ابو تركي..

* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *

انطلقت زغرودة فرح من حنجرة أم البكيراوي في ذلك اليوم المشرق من فصل

الشتاء .. فشقيقتها خرجت من المستشفى وقد أنجبت بنتا جميلة يشع وجهها

بالضياء .. في تلك اللحظات السعيدة قالت أم البكيراوي وهي تستقبل
شقيقتها :

- ابنتك بقايانزف هي لابني البكيراوي .. وسوف نفرح بهما معا .
.
وابتسمت شقيقتها ولم تعلق .. فما أجمل الفرحة عندما تحتوي الإنسان بكل مشاعره ..

كان البكيراوي وقتها في الرابعة من عمره ، وكان سعيدا بقدوم هذه الضيفة

الصغيرة .. أما تقهو فكان يصغر البكيراوي بسنة واحدة فقط .. وكان هو أيضا سعيدا !!
ومنذ ذلك اليوم أصبح أمرا معروفا أن البكيراوي هو لابنة خالته بقايانزف ..

كانت هذه العادة منتشرة في ذلك الوقت بهدف الترابط بين العائلة الواحدة ..

ولكن ربما لم يفطن الجميع أن الزمن لا يسير على وتيرة واحدة .. وما يصلح

بالأمس ليس بالضرورة يصلح اليوم .. وإذا كان الأطفال ليس لهم رأي فإنهم

سيكبرون يوما ولن يظلوا صغارا للأبد !!

* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *

وضع الضابط ابوتركي قلمه فوق الأوراق المتراكمة أمامه .. وتراجع بظهره

للوراء وهو يهز رأسه متفهما ثم يقول بإشفاق :

- فهمت الآن .. والذي حصل أن بنت خالتك لم تبادلك نفس الشعور .. ونشأت قصة

حب بينها وبين شقيقك تقهو.. أليس هذا ما حدث ؟

خيل للضابط ابو تركي أنه شاهد علامات الغضب قد حفرت في ملامح البكيراوي

.. ولكن سرعان ما عادت ملامحه للجمود وهو يقول بصوت فيه حدة :

- علاقتي بشقيقي تقهو تجاوزت معنى الأخوة .. إنه أعز صديق لي والشخص

الذي أبوح له دائما بأسراري .. وهو دائما كان ينتظر ليلة زواجي من ابنة

خالتي بقايانزف لأنه يعرف أنها لي منذ أن كنا صغارا ..

شعر الضابط ابو تركي بالحرج وأراد أن يعتذر لكنه امتنع عن ذلك وسأله بحيرة :

- يبدو أني تسرعت في الاستنتاج .. لو سمحت أكمل قصتك فالفضول بدأ يستبد بي ..

انطلقت زفرة حارة من أعماق البكيراوي أعقبها لحظة صمت .. ثم بدأ يكمل قصته ..

* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *

كان البكيراوي سعيدا بوظيفته الجديدة التي حصل عليها مباشرة بعد تخرجه من

الجامعة .. كان ينطلق نحو حياة جديدة كلها أمل وتفاؤل .. هناك شئ واحد لفت

انتباهه كل صباح وهو يغادر منزله متوجها إلى عمله .. ففي نفس الوقت كانت

ابنة الجيران هي أيضا تخرج من منزلها لتذهب إلى الجامعة مع السائق .. في

البداية كان يتجاهل الأمر ويمضي في طريقه .. لكنه كان يعلم في قرارة نفسه

أنه ينتظرها كل يوم ليراها ثم يذهب .. حاول أن يطرد تلك الحقيقة التي بدأت

تحيط به .. ولكنه أكتشف أنه حينما تلتقي عيناه بعينيها يبستم ، وفي نفس

الوقت يخيل إليه أنها هي أيضا تبتسم !!

وبعدها أصبح قلبه هو الذي يبتسم عندما تتلاقى العيون .. وعندما يختلي

بنفسه كان يفكر بها .. إنها ليلى ابنة الجيران التي كان يشتري لها الحلويات

في طفولتهما .. لقد كبرت الآن وأصبحت تدرس في الجامعة .. ما أسرع الأيام

عندما تركض ..
وفي ذلك اليوم البارد من فصل الشتاء والذي يصادف اليوم الأخير من العام

الميلادي استيقظ البكيراوي قبل صلاة الظهر بدقائق .. فهو لم يذهب إلى العمل

اليوم نظرا لعملية الجرد السنوية التي تقوم بها الشركة .. وقبل أن ينهض من

سريره كان جرس الهاتف يرن .. أخذ السماعة وهو يقول بصوت ناعس :

- مرحبا .. من المتحدث ؟

- أهلا وسهلا .. أنت البكيراوي ؟

- نعم أنا البكيراوي .. أي خدمة ممكن أن أقدمها ؟

- احم .. لا أبدا .. أقصد .. احم .. عسى ما شر لماذا لم تذهب إلى عملك اليوم ؟ ..

عفوا ، نسيت أن أعرفك بنفسي .. احم .. أنا ليلى !!

وهوى قلب البكيراوي بين قدميه .. فقد كانت مفاجئة لم يكن يتوقعها ..

* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *

ابتسم الضابط ابو تركي في خبث وهو ينظر إلى البكيراوي من طرف عينيه

قائلا :

- من الواضح أنها أحبتك ..

وكان رد البكيراوي دمعة ساخنة انحدرت من عينه لتسيل على خده في صمت

مهيب .. فارتبك الضابط ابوتركي وهو يلوم نفسه لعدم قدرته على احترام

مشاعر البكيراوي ..

وحاول أن يتدارك الموقف بسرعة فقدم للبكيراوي منديلا وهو يقول بمودة :

- لا تجعل الماضي كابوسا يجثم على صدرك .. إنه أمر قد انتهى ولن يعود ..

أومأ البكيراوي برأسه إيجابا وهو يمسح تلك الدمعة اليتيمة التي سقطت ثم

رفع رأسه إلى الأعلى وهو يحدق بالمروحة قبل أن يقول :

- يكفي أن الماضي يسرق منا أجمل الأيام التي نعيشها ..

لم يفهم الضابط ابو تركي ما الذي يقصده البكيراوي بكلامه .. وكان فضوله

لمعرفة الحقيقة يتزايد .. لذلك قال وهو يميل بنصفه الأعلى للأمام :

- حسنا وماذا حصل بعد تلك المكالمة الغير متوقعة ؟

عاد البكيراوي يسبح في بحر الذكريات ليكمل تلك القصة التي بدأها ..

* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *
* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *

*************

تششششششششش

وطفا الكهرب

وتسمعون الصراخ يما يما

قلت يالله نطلع بالحوش ونقعد ندردش على الكراسي اللي بالثيل لما يرجع الكهرب

وكلنا انقهرنا نبي نكمل الفيلم

تحياتي

بقايانزف

فارس الفارس 13-03-02 04:15 am

مسرحية وين مكان العرض


وين فيه نبي نشوف الوجوه الجديدة


شكرا لك

قم بس قم 13-03-02 04:50 am

انا احتج واستنكلر واشجب واصيح



من القهرررررررررررررررر


يا بقايا نزف هاذا مهوب عدل:mad: هالحين اقول لتس ابصير بطل وتحطينن بغرفة البزارين 000 لا وتقفلين علي الباب بعد:mad:


وبما انني حقدت وصدام حسين ولد خالتي

والقذافي راضعن معي


والظاهر اني ابشوووووووووووت فلمتس بوووز:D غصب مراقب


الا اذا تعهدتي بوضعي لأن اكون البطل المطلق في الحلقات القادمة


آآآآآآآآآآخ يالقهر البكيراوي يحب وانا والشقردي مصكوكن علينا

اوريتس شغلتس لا وتبي تعرسين على تقهو والله كملت تخخخخخخخخخخخخخخ


وههههههههههههههه فحمت من الحمق



ولعووووووووووووووووووو الكهربببببببببب[/SIZE]

اقول يابقايا نزف تسلميييييييييييييين
على هالفيلم وتراه برد وسلام




والف مليوووووووون شكر يا مبدعة مشكوووووووووورة



الا ما تقولون لي هذا اللي فوق وش يبي






وننتظر الجاي يا عبق منتدانا وشي عبق هاذي0000 وانتشي ريحة عرس ياناس [SIZE


المقلعة 13-03-02 08:12 am

احمممممممممممممم
 
نسيتوا النجمه المخضرررررررررررررمه

والقديره


المقلعة


انا حطوني الشغاله بالفلم

بقايا نزف 13-03-02 03:10 pm

قم بس قم والله مختارة لك دور بطل بفيلم ثاني حتى كوميدي


والله انا ماضحكت عليه ماكون انا بقايانزف

لاتزعل وتعصب


المقلعه وش شغالتنا مسافرة انت على العين والراس


تحياتي
بقايانزف

كادي 13-03-02 03:33 pm

بطلت بطلت بطلت .....:mad: ..انا مسجل اسمي مع طلبيتك ليش ما حطيتي اسمي

مع الي سجلو ...:mad:

جلوي العتيبي 13-03-02 03:37 pm

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
 
ياساتر نسيت اسجل ممكن يكبر احد في الجزء الثاني وادخل محله بس الله الله بالدور

فيلم مهبوووول بس الكهرب خرب كل شيء قهر

::-الجــواد-:: 13-03-02 03:43 pm

وانا متى يجي دوري ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!! :(


وترى لاااااااااااااااازم اصير بطل فيلم مثل ماقلتلك اول تعويضا عن اللي قلتيلي :D :D :D






سلااااااااااااام عبوووووووووووودي .. :D



على فكرة خلي اسمي عبودي ازين بدال خيال :D

بقايا نزف 13-03-02 03:51 pm

كادي انا كتبت الموضوع امس ومن سبق لبق

والجايات اكثر

خيال انما اخترتك لبطوله فيلم يهبل

والزعيم ماتبي تشترك

تحياتي
بقايانزف

البكيراوي 13-03-02 05:52 pm

مشاركة رااااااااائعه ولا عجب!!!

حقيقة مشاركة

ابداع × ابداع

روعه × روعه

تسلمي يا بقايا نزف على هذه الفكرة الرائعه والعرض الرائع

وهذه الحقيقة منب اجامل علشاني صرت بطل الفيلم

واعتذر على التاخر في الرد

بقايا نزف 14-03-02 01:47 am

طيب ماتبون اكمل الفيلم وش صار للبكيراوي

والله غريبه

تحياتي
بقايانزف

قم بس قم 14-03-02 03:59 am

يالله كملي


هماي اقول ولعو الكهرب :D :p

قلق 14-03-02 06:37 am

طيب ألحين قضى الفيلم ولا شلون

وأنا متحمس احتريس تطلعين الفلم قلت يبي يطلع لي دور مهب طبيعي واخرته اطلع اكسر والعب كورة :(

بس ميخالف ((اصلا غصب عليك))الصراحة القصة تنسييييم لو تكملينه

;) :D :cool:

ابوتركي 14-03-02 09:37 pm

حررررررررررررررررررررررام والله

من الي طفى الكهرب ولعوه ياناس خل اشوف شكلي بهالشوارب

التركيب والله لااوريك يالبكيراوي :D ظابط مرة وحدة :D قعت اتخيل

نفسي وصدقت بسل لازم يكمل الفلم ودي اشوف النهاية واحظر

العرس :D ومعليش ياتقهو تستاهل ..................................

الله يعطيك العافية اختي بقايا نزف الحقيقة إبداع مابعدة وحقيقة

منتدانا يفخر بوجودك ......وتكفين ودي اشوف وش سويت بالبكيراوي:p


قم بس قم والشقردي لا تستعجلون
:D وبيجيكم رزقكم وانا استدار راسي من المروحة:p الي بالسقف
والدور عليكم.............................:D

عذرا على التأخير

ابو تركي

بقايا نزف 15-03-02 02:51 am

سووووووري للجميع عن الخطأ المطبعي

واحد من الأعضاء انا قلت انه المتفوق وهو المتذوق

ومالكم بالطواله

يوم رقينا فوق بالثيل قعدنا نسولف

والبكيراوي ماغير يتغزل ببقرته اللي جايبه

ونسمع :قل أحبك حيييييييييييييييييييييل

واثاريه خيال

تجمعنا عليه وقلنا وش فيك يارجل

قال خيال:الحب من طرف واحد عذاب

صرنا نطالع ببعض فهمنا القصه

ومادلرينا إلا عوووووووووووووووط عييييييييييط حييييييييييييط

ذاك التفحيط الله لايوريكم هز قلوبنا هز

ورن جرس الباب قلنا أكيد عصابه المافيا ناوين لهم نيه

ومادرينا الا والعم الطعس والزعيم وكادي توهم جايين من الثمامه

وقمنا ضرب فيهم طيحوا عقولنا

وفي اثناء ذلك رجع الكهرب

وااااااااااااااااااو

وزززززززززززززززززز

كلنا عالقبو

نكمل الفليم

ولعناه

******************

أطلق قلق زميل البكيراوي في العمل ضحكة سخرية وهو يقول لهذا الأخير :

- إذن هي قصة حب رومانسية ..

تضايق البكيراوي من أسلوب قلق في تعليقه وقال له :

- اسمع يا قلق إذا كنت ستستمر في هذا الضحك فاتركني وشأني ..

ابتسم قلق وهو ينهض من مقعده ويجلس على طرف مكتب البكيراوي وهو يقول :

- لا تغضب يا عزيزي .. ولكن ما تقوله شئ غريب .. كانت نظرة فاشتعل الحب

في القلوب .. وكان قلقها عليك هو المفتاح الذي كسر حاجز صمتكما .. ويبدو

أنها تمتلك الجرأة أكثر منك .. فبدلا من أن تحدثها بالهاتف كما فعلت هي

تكتب لها رسائل ليكون الحبر هو رسول حبكما .. ألا تخشى يوما أن تقع

رسالتك في يد أحد من أهلها ؟؟

ظل البكيراوي صامتا في حين سأله قلق في اهتمام :

- وماذا كان رأي شقيقك تقهوعندما أخبرته ؟

أجابه البكيراوي بهدوء :

- لقد استقبل الموضوع بضحكة في بداية الأمر .. ثم سألني بحذر هل أفعل ذلك

من أجل التسلية فقط .. أم أن لي أهداف أخرى ..

أمال قلق رأسه إلى البكيراوي وهو يقول بصوت منخفض :

- فعلا يا البكيراوي .. هل هي تسلية فقط ؟

ابتسم البكيراوي في سخرية وهو يقول :

- تسلية ؟؟ هل تعتقدون أنني مراهق حتى أبحث عن التسلية ؟؟ اسمع يا قلق

أعرف أن لك باع طويل في معاكسة الفتيات .. ولكن أنا لست من هذا النوع ..

ثم نهض من مكانه عندما سمع صوت مديره يناديه .. فتابعه قلق ببصره وهو

يقول بصوت منخفض وفي سخرية :

- حسنا .. سنرى يا مجنون ليلى ..

ثم انصرف إلى عمله وهو يطلق من بين شفتيه صفيرا على لحن أغنية قديمة ..

* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *

- هل جننت يا البكيراوي ؟؟

صرخ تقهو بهذه العبارة في انفعال وهو يخاطب بها شقيقه الذي بدت عليه

علامات التوتر قبل أن يقول ردا على شقيقه :

- ولماذا تعتبر ذلك جنونا ؟ ألا يحق لي أن أتزوج المرأة التي أحب ؟

- وماذا عن ابنة خالتك بقايانزف؟؟ألم تفكر فيها ؟؟

- هي ابنة خالتي وأنا أحترمها .. ولكن لست أنا الذي طلبتها للزواج ..

- البكيراوي لا تجعل عواطفك هي التي تتحكم بك .. أنت رومانسي أكثر مما

يجب .. هذه الأمور لا تؤخذ هكذا .. فكر بأهلك ووالدتك تحديدا .. فكر ببقايانزف

التي تحبك وتنتظرك ..

- اسمع يا تقهو..أنت شقيقي وأنا أريد مساعدتك لا أن تكون ضدي .. أنت

الوحيد الذي يستطيع أن يفهمني ويخرجني من هذا الارتباط الذي لم يكن لي يد

فيه ..

- إنك ترتكب خطأ فادحا .. هل عرفت ليلى كما يجب ؟؟ هل أنت متأكد من

مشاعرك نحوها ؟

- إنه ليس يوم أو يومان .. ولا حتى أسبوعا .. إنها ستة أشهر وأعتقد أنني

استطعت أن أختبر مشاعري اتجاهها .. وقد عرفت تفكيرها وأسلوبها وهي

تناسبني جدا ..

صمت تقهو وقد أدرك أن البكيراوي مصمم على رأيه .. فقال له بصوت حزين :

- حسنا .. سوف أبذل جهدي لمساعدتك .. ولكن عدني في البداية أن لا تتحدث

مع أي فرد من العائلة عن هذا الموضوع قبل أن أخبرك ..

ارتسمت ملامح الاهتمام على وجه البكيراوي وهو يسأل :

- ماذا تريد أن تفعل ؟

أجابه تقهو في صوت يحمل نبرة من الألم :

- إن بقايانزف ابنة خالتي لا تستحق منك ذلك .. وهي التي تشغل تفكيري الآن ..

ثم غادر الغرفة وترك شقيقه لوحده الذي دفن وجهه بين راحتيه وقد شعر

بالحيرة تعصف به

* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *

نهض الضابط ابو تركي من مقعده وهو يقول بدهشة :

- كلما اعتقدت أنني بدأت أفهم القصة .. تزداد غموضا بالنسبة لي .. من الواضح

أنك علاقتك بشقيقك ممتازة جدا .. وأعترف أنني عجزت أن استنتج ماذا حدث

بعد ذلك ..

قال له البكيراوي وكأن شبح ابتسامة على وجهه :

- قل لو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير !!

كان الضابط ابو تركي في ذلك الوقت يفتح الثلاجة الصغيرة الموضوعة في

إحدى زوايا الغرفة ويخرج منها زجاجتي ماء ناول إحداها للبكيراوي ، ثم عاد

يجلس على مقعده وهو يقول :

- هل تعلم أنني اعتقدت في البداية أن ابنة خالتك هي التي ستعترض على تلك

الخطبة التي تمت وأنتما صغار .. لكن الذي حدث هو أنك أنت الذي تريد تمزيق

ذلك الرباط البالي الذي أغفل رأي كل طرف فيه ..

صمت البكيراوي ولم يجب .. في حين كان الضابط ابو تركي يجرع زجاجة الماء

بشكل سريع قبل أن يقول :

- هيا أكمل .. ماذا حدث بعد ذلك ؟؟

واستمر البكيراوي يروي قصته لذلك الضابط الذي يجلس أمامه ..

* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *

قال قلق في عصبية :

- كلا يا البكيراوي .. هذه الفتاة لا تناسبك .. لا تكسر خاطر ابنة خالتك ..

ابتسم البكيراوي في هدوء وهو يقول :

- اسمع لقد تحدثت مع شقيقي حول هذا الموضوع منذ شهرين وهو قد تكفل

بإيصال وجهة نظري لابنة خالتي بقايانزف.. إنها فتاة متعلمة وستفهمني بكل

تأكيد .. وبذلك سيكون رأينا واحد أمام الأسرة ولن نضطر للمجاملات الزائفة ..

هز قلق رأسه نفيا وهي يقول بنفس عصبيته :

- البكيراوي يا عزيزي فكر في المستقبل .. ماذا بعد الزواج .. هل يمكنك أن

تعيش معها في وئام رغم اختلاف عاداتكما وطبيعة حياتكما .
.
سأله البكيراوي بقلق هذه المرة :

- ماذا دهاك يا قلق؟ لماذا تحاول أن تضع الحواجز أمامي ؟

أجابه قلق بانفعال واضح :

- لا أدري .. ولكني أرى أنك متسرع ومندفع ..

هز البكيراوي كتفية بحيرة وهو يقول :

- يبدو أنك منفعل هذا الصباح .. لا تقلق كثيرا علي ..

كاد قلق أن يقول شيئا ما ولكنه في النهاية تأفف وهو يقول :

- هذا جزائي لأني أهتم بك .. لا بأس افعل ما بدا لك ..

ثم انصرف تاركا البكيراوي يسأل نفسه عن سبب هذا الانفعال الغريب ..

* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *
كان البكيراوي عائدا إلى منزله بعد صلاة العشاء ، وكان من عادته في يوم

الجمعة أن لا يصلي في المسجد القريب ، بل يذهب إلى المسجد الجامع ماشيا

رغم أنه بعيد عن منزله .. وبينما هو يمشي في هدوء لاحظ من بعيد سيارة تقف

أمام مدخل الشارع المؤدي إلى منزله .. حاول أن يتعرف على السيارة

وصاحبها .. ولكنه لم يستطع أن يتبين ملامحها .. لكنه شاهد امرأة تخرج من

السيارة ثم تدخل إلى الشارع .. في بداية الأمر أعتقد أنها تتجه إلى منزله ..

ولكنها تجاوزته ووقفت عند بوابة منزل جاره .. منزل أبو ليلى .. ثم رآها تدخل

بسرعة وكأنها تملك مفاتيح المنزل .. وانقبض صدر البكيراوي لهذا المشهد .. ثم

رأى تلك السيارة تستدير في مكانها قبل أن تنطلق مسرعة نحو طريقها .. كان

البكيراوي خلال هذه الفترة قد اقترب بما فيه الكفاية ليرى السيارة .. وكانت

صدمته كبيرة عندما عرف صاحب تلك السيارة ..

لقد كان قلق زميله في العمل ..

* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *

- اللعين ..
صرخ الضابط ابو تركي بهذه العبارة في غضب وهو يضرب بقبضته على

المكتب .. ثم سرعان ما شعر بالدهشة وهو ينظر إلى البكيراوي الذي ظلت

ملامحه الجامدة كما هي .. فاستطرد :

- هذا اللئيم استغلك وحاول الإيقاع بتلك الفتاة دون ضمير ..

خفض البكيراوي بصره إلى الأرض وهو يقول :

- أو ربما هي استغلتني وحاولت الإيقاع به ..

بلغ الذهول مبلغه على وجه الضابط ابو تركي وهو يسأل البكيراوي :

- هل تقصد أنها خدعتك ؟ حقيقة أنت لم تتحدث عنها كما ينبغي في قصتك ..

إنك تحاول أن تضفي نوع من القدسية حول علاقتكما ببعض .. يبدو أنك ما زلت

تحبها ..

حاول البكيراوي أن يحتفظ بالهدوء وهو يقول للضابط ابو تركي :

- لقد قالت لي من أنت حتى تحاسبني .. صرخت فيها بأعلى صوتي .. هل أنتي

التي من كان معه .. أجابت بلا مبالاة فلنفرض ذلك .. بألم سألتها لماذا يا ليل ؟ ..

قتلتني عندما قالت لي يا البكيراوي لقد اكتشفت أني كنت واهمة معك .. لماذا

الآن ؟؟ لماذا كانت تتجاوب معي .. لماذا كانت تخدعني .. لقد كانت تستحق

جائزة الأوسكار على دورها المبدع معي ..

هذه المرة سالت دمعتان على خدي البكيراوي تأثر لهما قلب الضباط ابوتركي

كثيرا .. فنهض من مكانه وربت على كتفي البكيراوي قبل أن يجلس على المقعد

المقابل له وهو يقول :

- هون عليك إنها لا تستحق أن تبكي عليها .. هيا أخبرني ماذا حدث بعد ذلك ؟

حاول البكيراوي أن يسترجع أنفاسه التي بدأت تتسارع ثم بدأ يكمل سرد قصته ..

* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *

مسح قلق خيط الدم الذي سال من طرف شفته العليا من قوة لطمة البكيراوي

الذي كانت شرارة الغضب تتطاير من عينيه وهو يقول :

- هيا تكلم أخبرني .. لماذا أنت صامت ؟

أشاح قلق بوجهه من أمام البكيراوي وهو يقول باقتضاب :

- لم أكن أتوقع أنك ترغب في الزواج بها .. لقد كنت أريد أن أثبت لنفسي أنه

لا يوجد حب رومانسي في هذا الزمن .. نعم لقد كانت معرفتي بك هي الطريق

للوصول إليها .. ليس ذنبي أنها استجابت لي ..

كان البكيراوي يهم بأن يلطمه مرة ثانية لكنه تماسك وقد احمر وجهه من

الغضب :

- هل تعلم أنت إنسان حقير ..

قال له قلق بسخرية :

- بل أنت شخص ساذج .. انك تعيش في عالم من الأحلام الزائفة .. كان يجب عليك

أن تشكرني لأني كشفت لك معدن هذه الفتاة ..

هنا لم يتمالك البكيراوي نفسه ووجه ضربة قوية إلى فك قلق سقط على إثرها

أرضا .. ثم اقترب البكيراوي منه وهو يقول بقسوة :

- أنت ومن هم على شاكلتك من العار أن ينتسبوا إلى البشر .. أنتم إلى عالم

الحيوان أقرب .. لقد كنت أيها الوغد تتسلى بعواطفي وتتلاعب بي وتطعنني

من الخلف وأنت تضحك وتبتسم وكأنك لم تفعل شيئا ..

ثم بصق على وجهه قبل أن يغادر في نفس الوقت الذي مسح فيه قلق ذلك

البصاق وهو يقول بغضب :

- إنك تستحق ما جرى لك أيها الرومانسي الغبي ..

* * * * * * * * * * * * * * * * * * * * *


قعوووووووووووو عوع

مادرينا الا ونسمع عصافير بطننا تصارخ جوعااااااااانين

وطلبنا من العيال يجبون عشا وتخا نقنا كل واحد يبي شكل

ورسينا على BARGER KING

وووووووو

تعشينا

ووووووبعدين نكمل الفيلم

تحياتي



بقايانزف


الساعة الآن 03:59 pm.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة