![]() |
أهلا بالمتفائل دوما هنري .. اقتباس:
خارج التغطية: مع احترامي للإدارة الفاضلة .. بالفعل لا أعلم سببا لتجاهل وظيفة التثبيت هنا منذ أمد طويل .. وكأنها وضعت فقط للتبريكات والتهاني !! بل لا أبالغ أن قلت لا أجد دورا يذكر للمشرفين لاسيّما في قسمين .. [وفي ذهني موضوع في العلاقة بين المشرفين وبين (Google) لم أجد الوقت الكافي لإخراجه بصوره وأدلته !!] حتى المثبّت منها أصابه الجمود .. فلم يعد يؤتي ثماره وإملاءاته مع ما أصاب إملاءه من عطب ظاهر . أخشى أن أتهم ـ لقسوتي ـ بأني ضدّ لا مع .. صدقوني هو حقد أبيض إن أصررتم على كونه حقدا :) .. والله المستعان. ...وهاهي تعود الإشارة !! اقتباس:
بالتأكيد طبيعي .. ولا أعتقد بوجود من يخالف في هذا ؛؛ ففي تعقيبي الأول بيّنت الحال شرعا حتى عند الظلم في القتل وما وراءه .. وما تطمح إليه ـ كما هو فهمي ـ أن يرفض الناس النظرة الأولى كما يرفضون تماما أحد أجزاء هذه الصورة .. وبالطريقة التي رفضوه بها http://success-w.com/m-burydah/rdood/mthaal.png مع اعترافي بفشلي في الرياضيات (والأرقام عموما) إلا أني أراها معادلة سهلة ـ كما تراها أنت تماما ـ إذا فكّرنا فقط في حلّها ولم نيأس .. فإذا كان الفاشل في الرياضيات يستطيع حلّها .. فمن باب أولى من فوقه .. .. لكن مشكلتنا نستصعب الحلّ من أوّل وهلة .. فنحيل الخطا خطأين .. رغم كثرة الطرق لحلّها كما أشرت أنتِ . وهذا التبيّن والبحث عن حلّ هذه المعادلة السهلة هو ما أرشد إليه القرآن الكريم .. بل وأمر به عباده المؤمنين حتى في حال الحرب مع الأعداء . فكيف في حال السلم مع وجود الإخاء؟!! قال الله : ((يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله _فتبيّنوا_ ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام _لست مؤمنا_ تبتغون عرض الحياة الدنيا ...)) ومما يدلّك على هذا قصّة الأنصاري ـ ولا تخفى عليك ـ يطلع ثلاث مرات تنطف لحيته ماءً .. وفي كلّها يخبر النبي ـ صلوات ربي وسلامه عليه ـ أنّه من أهل الجنة .. وبعد المراقبة الظهرية من عمرو بن العاص لم يجد فيه كثير عمل غير أنّه يذكر الله إذا تعارّ من الليل .. وبعد الاستفصال وجد قولَه : لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غشا .. ولا أحسد أحدا على خير أعطاه الله إياه..! اقتباس:
اقتباس:
وبيني وبينك محدّثك لا يبخص بالتمر كثيرا مع أنّه يتنازعه أصلين عاشا مزارعين .. وإن كنت أفخر إني أعرف (الجَسْبِة) فهل تعرفها أنت ؟ :) ------------------ اقتباس:
يعني هي معتبرة .. بل ويترتب عليها وجوب الجنّة والنار .. ولكن بالطبع ليس على إطلاقه .. فالمراد ثناء الناس المبني على ضوابط سليمة .. فلا يضير الميّت ثناءهم عليه بالشرّ فيما لو كان صالحا بنفسه .. ولا ينفع الفاسق والفاجر ثناء أصحابه عليه بالخير .. فالأمر للأغلب .. وليس للأهواء الشخصية. بل في حديث آخر وصف ثناء الناس على العبد بأنه من عاجل بشرى المؤمن .. اقتباس:
اقتباس:
وإلا كيف قال يوسف عليه السلام : (( ... اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم))؟ قال هذا لعلمه أنّه ليس هناك من هو أحفظ منه ؛؛ لأنه ـ وباختصار ـ هو المؤمن الوحيد هناك .. بالتأكيد التزكية لها ضوابطها ومحالّها .. ومن ذلك ما ذكرتيه في الدفاع عن النفس ودفع التهمة .. وهذا ما يفعله المتخاصمين في المحاكم .. كلّ منهما يزكّي نفسه . اقتباس:
الأخت نرسيان .. دعيني أوضح شيئا دائما ما أحاربه حتى عند أصيحابي مع دُلّهم .. تلك لفظة (ملتزم) كلفظة .. وسيأتي مزيد بيان ..! أعتقد من الخطأ إطلاق هذه اللفظة على طائفة بعينها ؛؛ قلت هذا : لأني رأيت الفقهاء يطلقونها على المسلم وغير المسلم (الذمي) على حدّ سواء !!! فيذكرون من شروط إقامة حدّ القتل مثلا .. أن يكون (ملتزما) .. فهل يعني هذا عندما يقتل المسبل لا يقام عليه الحدّ ؟!! بالتكيد لا مشاحّة في الاصطلاح .. لكن أن يوجد إبدال لفظة شرعية ..بأخرى اتفق الفقهاء على اصطلاحها لأمر آخر .. هنا الخطأ .. فالله تعالى قال : (( إنّ الذين قالوا ربّنا الله ثمّ استقاموا)) وقوله سبحانه : ((فاسقم كما أمرت)) .. وفي الحديث : ((اسقمّ ولتحسن خلقك)) .. وفي حديث آخر : ((قلّ آمنت بالله ثمّ استقم)) . ما أريده هنا أنّ لا يترك اللفظ الشرعي (الاستقامة) .. وإبداله بلفظ لم ترد تسميته في الشرع .. ولا في كلام السلف . اقتباس:
ولعلي أتيت بما يفيد .. عند نقاشي مع أخي هنري في مقدمة هذه المشاركة .. حول هذه القضية .. وأضيف : مما يزيدنا حيرتنا في هذا الأمر .. أنّه لو وجد إنسان قد أطلق لحيته .. وأسبل إزاره لم يجد من ينعته بالخروج عن الطاعة .. مع أنه يجوز وصفه بهذا على سبيل النصح لا السبّ .. اقتباس:
بخلاف الصفات السيئة التي جبل عليها كالبخل من غير التفريط في واجب .. وما شابهه .. فهذا وجد حتى عند الصحابة رضي الله عنهم .. ولم ينتفي عنهم تعديل الله لهم .. عدالة دين مازلنا ندور حول مشكلة الإغماض .. اقتباس:
أما لفظ الاستقامة فنحتاج البحث عن الاستقامة ما هي في الشرع .. وما المراد بها في الآيات .. هل هي عدم الشرك كما فسّرها أبو بكر رضي الله عنه .. أم هي القيام بالفرائض .. أم هي التزام الأوامر واجتناب النواهي ...الخ من أقوال أهل العلم والتفسير .. فإذا كان المراد بها اجتناب الأوامر والنواهي .. هل يكفي في ذلك غلبة أحدهما ؟ - في قصة الصحابي الذي كان يؤتى به كثيرا ليقام عليه الحدّ بسبب شربه الخمر .. لدرجة أن قال فيه أحد الصحابة يوما : لعنه الله ما أكثر ما يؤتى به .. فقال الحبيب ـ صلى الله عليه وسلّم ـ : ((لا تلعنه فإنه يحبّ الله ورسوله)).. على أنه يفرّق بين العدالة في الدين .. والعدالة في المعاملة .. فلا يخلط بينهما .. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
------------------- قبل أختم ها هنا أسئلة تطوف الأشرعة ـ كما قالت مياسةـ للمار من هنا الحرية بالإجابة عليها بعد أذن أخي هنري : - عندما أبغض المعصية الظاهرة على فلان من الناس شرعا .. أليس لكونها ظهرت عليه .. وهل يعني هذا كراهتي له شخصيا ؟ إذا كان الجواب بلا فلماذا؟ - عندما نقول نقرّ بوجود الدلّ السقيم (مخالفة الظاهر الباطن) ماهي نسبته بالنسبة للصالح في غير سيما الصلاح ؟ وعذرا على الإطالة |
اقتباس:
والضابط ـباعتقادي ـ في هذا عرف البلد .. فإذا كان عرف البلد يرى أنّ حاسر الرأس مهما كانت درجة فخامة لباسه ونعله وعطره لم تكتمل زينته فهو كذلك .. اقتباس:
فيكون جوابي .. إذا كنت ترى أنّ عدم لبس الغترة أمام الناس يعدّ نقصا في الزينة في نظر الناس لك .. فالله أحقّ بهذه الزينة كما في الخبر السابق .. مع الأخذ بالبال أنّ الزينة الواجبة في المسجد ستر العورة مع العاتقين .. لي عودة إن شاء الله إن وجدت ما يستلزمها .. لكني لا أعلم متى .. السلام عليكم |
جميل جداً هذا الإختلاط الفكري بهذا المُتصفّح المُختلط ,
استفدت من هنا مسألة استخدام لفظة (الالتزام) الدارجة بالعموم , واقتنعت بإستبدالها (بالإستقامة) |
أهلا بالمتفائل دوما هنري ..
بصراحة لا أرى أنني متفائل !! .............. تذكر هنا ذلك الرجل الذي قال لأبي تمام : يا أبا تمام.. لم لا تقول من الشعر ما يُعْرَف؟ فقال: وأنت لم لا تَعْرِف من الشعر ما يقال!! :) ...................... وإن كنت أفخر إني أعرف (الجَسْبِة) فهل تعرفها أنت ؟ نورني :) ............... عندما أبغض المعصية الظاهرة على فلان من الناس شرعا .. أليس لكونها ظهرت عليه .. وهل يعني هذا كراهتي له شخصيا ؟ إذا كان الجواب بلا فلماذا؟ يعتمد هذا على حجم المعصية ونوعها! فشارب الدخان مثلاً ..... من الممكن أن تصل كراهتي له إلى كراهة للشخص ككل لا للفعل فقط لإن تلك المعصية تبين لي الشيء الكثير من شخصية ذاك الشخص. ................. عندما نقول نقرّ بوجود الدلّ السقيم (مخالفة الظاهر الباطن) ماهي نسبته بالنسبة للصالح في غير سيما الصلاح ؟ بصراحة في مجتمعي الملتزم ظاهرياً أراه في الباطن يشابه ولكن عندما تقارن ذاك الشخص بآخر لايحمل السمات الظاهرية المفروضة على الملتزم ترى هذا الشخص أعلم الدين ومسائله وأموره وأفقه فيه ... وأفضل في المحافظة على الصلاة مثلاً! وعندما تقيس معظم الملتزمين من مجتمعي .. بحيث أن تقيس ظاهرهم مع مايمتلكونه بالباطن لوجدت أن المظهر الورع ماهو إلا تنقية للنواقص الكثيره في العلم الشرعي!! وهذا أمرٌ غريب!!؟؟؟ فأرى أنه يطمح للإجتذاب الآخر أكثر من طموحه للإرتقاء بذاته!!؟ ............ ولإحقاق الحق لم أرى شخصاً ملتحي وقد أبطن الخبث حتى الآن والحمدلله!! ..................... تقصد عليه مظاهر الصلاح بالمناسبة ماذا يقصد بمظاهر الصلاح؟؟ ........... شكراً جزيلاً لك , وكل عام وأنت بخير :) |
اقتباس:
أليس الأمر أريد به النظافة والطهارة في الثوب والبدن وإذا تحقق الشرطان حلت الزينة!؟ |
اقتباس:
فلقد توجتم جهدي بهذا التفاعل الجمــيل .. شكراً جزيلاً,,, |
تعقيب تعقيب التعقيب :)
* تأملت ردي السابق فاستغربت خروج تلك المحاضرة ..!! لأقول: هكذا نسيم يريد الاختصار ولا يستطيعه في أغلب أحيانه .. فعذرا أهلا بك أخي الكريم وعيدكم مبارك عزيزي إذا لم تكن متفائلا فماذا تكون ؟ :) يكفيني من وصفك بالتفاؤل ما لمسته من بعض حرفك هنا وهناك الدال على قوة تفاؤلك على سبيل المثال قولك: فالأمل موجود! اقتباس:
بإمكانك متابعة النسيج التالي باختصار ما أردته من سؤالك عن هذا النوع وعدم معرفتك به .. لا يعيبك في شيء .. كما أنه لا يعطيني من الفخر والذكاء شيئا .. اقتباس:
حسنا أخي الكريم .. هذا يقودني إلى تساؤل: سلّمنا ببغض الشخص لمعصية ما من المعاصي (على حسب حجمها ونوعها) هل يلزم من هذا أن أبغضه كلّه دقّه وجلّه كما أبغض أعداء الله تعالى .. أم هو حبّ وبغض بقدر ما فيه من خير وصلاح كما هو اعتقادنا أهل السنّة والجماعة ؟ إذا ثبت هذا وأنّ السبب في ذلك هو المعصية .. أليس لكون الله تعالى حرّمها .. وإذا كان ذا لماذا لا نبغض جميع المعاصي بدون استثناء؟ فقط لأنّ الله ـ عز وجل ـ حرّمها ـ إذن هو سبحانه يبغضها؟ ويكون بغضنا لها يستلزم بغض أصحابها بقدر ما فيهم من المعصية .. وحبّهم بقدر ما فيهم من الإيمان ؟ اقتباس:
اقتباس:
مظاهر الصلاح عند العامة .. لا تتعدى : اللحية .. الثوب .. وأحيانا عدم لبس العقال !! .. وقد حدثني شخص كان مؤذنَ مسجد أنّه بعد فترة من لبسه للعقال ـ بعد تخليه عن الأذان ـ أعتاد من بعض الناس أن يوصف بأنه (خِرِب) !! ومظاهره ـ باعتقادي ـ باختصار : الدُّلّ المستقيم بأن يظهر عليه الصلاح في كلّ ما يمكن ظهوره فيه .. وأهم ذلك خلقه في لسانه(ويشمل عدم الغيبة وعدم الكذب) .. في سمعه .. في تواضعه .. في تطبيق الشعائر الظاهر : اللحية .. عدم إسبال الثوب (ولو كان على الكعب) هذه الأمور وغيرها قد لا تظهر من أول لقاء .. وهذا بنظري غير مانع أن نطلق على شخص بأنّ عليه مظاهر الصلاح أو هو مستقيم ما لم يظهر العكس .. --------------------------------------------------------------- _______________________________ نكتة حديثية _________________________ قد ذكرت سابقا أنّ صلاح الباطن الذي لا يختلف معه ظاهره قد يوجد معه ما يدل على الصلاح غير ماذكر .. كنور الوجه .. الارتياح له من أول نظرة . مثال الأول هذه القصة وما فيها من نكتة حديثية مفيدة تدخل في علم مصطلح الحديث .. حديث موضوع بالغلط كما قال بعض أهل العلم.. وقصته كالتالي: ثابت بن موسى الضبي التميمي كان رجل عبادة وزهد .. دخل مرّة المسجد والقاضي شريك يحدّث طلابه ..وافق دخوله أثناء سياق القاضي السند التالي وهو يسمع : حدّثنا الأعمش .. حدثنا أبو سفيان عن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم : لما وصل إلى هنا شاهد العابد ثابت بن موسى يبرق وجهه نورا .. مباشرة قال هذه الجملة : ( من كثرت صلاته بالليل حسن وجهه بالنهار) .. فتوهم ثابت أنّ هذا حديثا عن النبي ـ صلى الله عليه وسلّم ـ فكان يرويه كما سمعه بسنده !! --------------------------------------------------------------- _______________________________ انتهى _________________________ اقتباس:
بل فيما ذكرته الآن عدم ووجود .. إذ يلزم من عدم الطهارة من الحدث والطهارة من النجس إنعدام الصلاة.. ولا عكس . كان كلامي عن الأفضل في حقّ الله تعالى ولله المثل الأعلى .. فكما أنّ الله أحقّ بالحياء منه .. كذلك هوسبحانه أحقّ بالزينة من الناس .. المشكلة ليست في غطاء الرأس وإن ورد في خصوصه حديث لا أعلم مصدره .. المشكلة فيمن يأتي للصلاة بلباس النوم ولباس الوِرش في وقت لا يجرؤ أن يفعل هذا في أدنى مناسبة وإن شئت فقل : أدنى زيارة أرجو أن أكون فهمت ما تريد قوله هنا كما أعتذر عن الإطالة غير المقصودة .. والحديث معكم ذو شجون :) السلام عليكم |
حسنا أخي الكريم .. هذا يقودني إلى تساؤل: سلّمنا ببغض الشخص لمعصية ما من المعاصي (على حسب حجمها ونوعها) هل يلزم من هذا أن أبغضه كلّه دقّه وجلّه كما أبغض أعداء الله تعالى .. أم هو حبّ وبغض بقدر ما فيه من خير وصلاح كما هو اعتقادنا أهل السنّة والجماعة ؟
أهلاً عزيزي, بالتأكيد أن كرهي للشخص لايعني إنعدام نسبة الحب ولكن هو يعني طغيان نسبة على الأخرى.. وبذلك يكون حكمي على الأشخاص.. بالمناسبة نفوري منه لايعني أنه شخص سيء للآخرين مثلاً فلي مقاييسي الخاصة .. وهذا بديهي وآسفٌ على ترديده الآن :) .................. إذا ثبت هذا وأنّ السبب في ذلك هو المعصية .. أليس لكون الله تعالى حرّمها .. وإذا كان ذا لماذا لا نبغض جميع المعاصي بدون استثناء؟ فقط لأنّ الله ـ عز وجل ـ حرّمها ـ إذن هو سبحانه يبغضها؟ ويكون بغضنا لها يستلزم بغض أصحابها بقدر ما فيهم من المعصية .. وحبّهم بقدر ما فيهم من الإيمان ؟ بالتأكيد عزيزي ... أتمنى ويتمنى الجميع أن يكونوا مُنزهين من الأخطاء والعيوب حتى يتجنبوا مايُبغض الله ... ولكن ولإيماننا بالنواقص فينا فإننا نبذل مافي وسعنا لتقتصر علينا ولاتعم لتجر شيءً آخر! فمعصية شرب الدخان وبما أننا أخذناها مثالاً .... فهي زيادةً على أنه معصية لله(كما هي حال المعاصي) ولكنها لاتجلب الضرر للبدن الذي أُمنا عليه! ولاتجلب الضرر للآخرين! ولك أن تحصي الخطوط الحمراء التي تم تعديها!!؟ وبذلك نعلم أن المعاصي ليست كلها متساوية عندالله جل وعلا. وهذا معروف. ........................ أوليس هذا هو الشرك الخفيّ (الرياء) الذي هو أخطر على _الصالحين_ من فتنة المسيح الدجال كما في الحديث الصحيح؟ للأسف هذا ما إنزعجت منه كثيراً! ولكنني فسرته على أنه عدم إستطاعةً منهم على الإستزاده أكثر لفقدانهم لعدة أمور أساسيه ولذلك تراهم يبحثون عن أمور تجبر خواطرهم! وتعينهم على الإحساس بإنفسهم والتمسك بالأوامر وإجتناب النواهي قدر الإستطاعة! .......................... وقد حدثني شخص كان مؤذنَ مسجد أنّه بعد فترة من لبسه للعقال ـ بعد تخليه عن الأذان ـ أعتاد من بعض الناس أن يوصف بأنه (خِرِب) :) يا إلهي .................. أرجو أن أكون فهمت ما تريد قوله هنا لقد فهمت ما أردت تمام الفهم وإستفدت منك كثيراً :) شكراً على سعة صدرك وتقبلك إلى اللقاء,,, |
جميله جدا يعطيك العافيه
|
مر زمنُ طويل,
وهذا أجمل وأرق تكريم لكل من شارك هنا وأبدع وجعل موضوعي مميزاً شكراً لجميع من تداخل ولمن أحب أن يتداخل .. إلى اللقاء |
مشكور اخوي هنري ع الموضوع
|
اقتباس:
وسررت بمرورك !! :) |
[align=center]السلام على الجميع
الأخوة الأعزاء الذين ناقشوا الموضوع بجزئياته الدقيقة أقول : الرجل (هنري) تحدث ببوح سردي راقي وأبدع في ذلك أيما أبداع .. فلماذا نكبل أفكاره ؟ أنا قرأت الموضوع وقد تحدث بواقعية الكثير منا يود قولها ولكن .. مجتمعنا لا يرحم .. صديقي يترك شيئ من لحيته وأنا أعرفه جيداً ..ليس من المتدينين فقلت له ذات (كشته) هل وضعت لحيتك عن قناعة ؟ فأجاب : (الوالد يقول أشرب الخمر بس لا تحلق لحيتك تفشلنا عند الرجاجيل !!!) شكراً لك أيها المميز هنري[/align] |
اقتباس:
وشكراً لأحاسيسك ,, ذلك المثال الذي ذكرته كان قاسياً ولكن للأسف هو موجود فأحياناً تفهم الأمور بغير سياقها ويتم الإيمان بها وتخزينها في الذاكرة الغير قابلة للإعادة الصياغة من جديد!!؟؟ ................. عزيزي لنجعل هذه الخانة خانة الصراحة المطلقة ولنرسم مستقبلنا بأيدينا بدون أي تدخلات مزعجة!! .......... تميزي يتم بتساؤولاتكم ونقاشكم مرحبا بك :) |
الساعة الآن 09:08 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة