كااااجو ،

الله يا كاجو ..
جميل جدًا ..
وكما قلتِ : حب الحلال عذب وليس كغيره عذاب .. !
ممتنة لطلتك يا فاضلة ..

بحر العطاء ،

يا للجمال .. !
بحق يسكنوننا ونسكنهم .. وسبحان الله ، لولا الميل الفطري للرجل نحو المرأة والعكس لما قامت البشرية .. !
ولكن كما أردفتِ في إضافتك ؛ أمام ( المبادئ ) ننتزعهم قسرًا من قلوبنا .. !

إطلالة ضافية يا بحر ..

o2،

بالبداية عذرًا ، فسأسرق عباراتك الجميلة المعبّرة .. !
كيد وكبد ومكابدة .. !
أي والله ..

لا أشك في كونه يستطعم ويستعذب كيد زوجته ، فهو كل الحب في منظوره وليس كيدًا و ( جس نبض ) كما تدرك الزوجة ..
بحق كيد محمود كما عبرتِ عنه يا أوكسجين ..
أعجبني كثيرًا ..

حاجب الخليفه ،

تفضل ، والمقصورة لك .
بدءًا ؛ معرفك وحديثك عن الخليفة إياه في ردك يجعلني أتعجب .. لم لم تجعل نفسك الخليفة ما دام معرفًا .. ؟!
لنعتقد عن أنفسنا أفضل شيء حتى في الخيال ، وسوف نرى بوادر ذلك الاعتقاد على أرض الواقع .

أما على تعليقك الفاضل فأقول ؛
الرجل يصبح ذا مأمنٍ ما دام بعقلانيته ورشده ، وعندما تلجه نسائم الهوى والعشق فيتنفسها راضيًا منقادًا ؛ يصبح غبيًا ماركة مسجلة .

أرى أن المرأة تتلذذ – على حد وصفك – بمكر الرجل ..
فكل إنسان يحفل بقدرته على السيطرة ولو استدعى ذلك إلى التخريب والتدمير .. !
فكيف بامرأة تعلم إنها مجرد ضلع من أضلاع الرجل و ( أعوج أيضًا ) ومع ذلك تقوده وتتأمر عليه ، من غير شعوره ، وبكل عذوبة وهدوء .. !

سرني مرورك وأهلًا بك .

قـتـالـه ،

أعتقد أن المرأة ذكية في ردك .. !
فالمهم بالنسبة لها هو حصول مبتغاها .. !
وما دامت تستطيع ذلك بأساليب أخرى غير ( الكيد ) ، أطلقت سراح الرجل وجعلته في مأمنٍ من تدميرها الشامل .. !

شكرًا قتاله ،
سعدتُ جدًا بمرورك .

فتاة المستقبل ،

لم تدعي لأحدٍ فرصة محاجاتك مع دليلك القاطع .. !
القولُ قولكِ يا فتاة المستقبل ..

مرحبًا بجمال طلتكِ .

بدر الوابلي ،

ضد الحلال وضد الحرام .. !
ما أعدلك يا بدر .. !

أهلًا بك .

To Be،


بداية الرد جميلة جدًا ومقنعة .
أما حكاية الصديق فتمنيتُ منه سببًا يحفظ لتلك الكائن المسمى زوجته شيئًا من إنسانيتها
فعبارة ( أحصن نفسي ) تعطي إيحاء عن رجل لم يتزوج أو هو مقترن بجماد .. !

عمومًا ، يسارع الرجل إلى الحلول السطحية التي ترضيه ، ولا يبحث عن الخلل الذي يكمن في عينيه التي يظنها سترضى يومًا .

سيتزوج ثانية وثالثة ورابعة ومسيار ومسفار ومطيار ، وسيفاجئ بأنه لم يُحصن بعد .. !
وهذا حال كل من ظن التعدد والزواج بشكل عام قد شرع فقط لأجل ( قضاء الغرائز ) .

أشكرك جدًا على ردك ..

سهاد ،

هذا وقد قلتِ ( قليلًا ) من قناعة .. !
فكيف لو طالبتِ بالكثير .. ؟!

شكرًا لطلتك .