![]() |
لا يختلف اثنان أن التربية السليمة وزرع الخوف من الله وتذكر الفناء ’ هما اساس العفاف والسمو الاخلاقي والاقلاع عن المعاصي والفتن
|
يكفينا رجعية وظلامية |
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:فقد اتفق الأئمة -رحمهم الله- على مشروعية الختان للنساء، واختلفوا هل هو واجب أو مستحب؟؛ ففي المذهب الحنفي: أن الختان للنساء مكرمة فلو اجتمع أهل مصر على ترك الختان قاتلهم الإمام؛ لأنه من شعائر الإسلام وخصائصه؛ كما في (شرح المختار) للموصلي الحنفي، وقال نظام الدين البلخي في (الفتاوى الهندية): "اختلفت الروايات في ختان النساء: ذكر في بعضها أنه سنة، هكذا حُكي عن بعض المشايخ، وذكر شمس الأئمة الحلواني في (أدب القاضي) للخصاف أن ختان النساء مكرمة، كذا في (المحيط)، وقال ابن عابدين في كتاب الطهارة من (السراج الوهاج): "اعلم أن الختان سنة عندنا للرجال والنساء". والمذهب المالكي: أنه مستحب قال في (منح الجليل شرح مختصر خليل): "الراجح أن ختن الذكر، سنة وخفض الأنثى مستحب"، وقال القاضي عياض المالكي: "الاختتان عند مالك وعامة العلماء سنة، ولكن السنة عندهم يأثم تاركها؛ فهم يطلقونها على مرتبة بين الفرض والندب". وفي المذهب الشافعي: قال النووي في (المنهاج): "ويجب ختان المرأة بجزء من اللحمة بأعلى الفرج، والرجل بقطع ما تغطي حشفته بعد البلوغ". وقال في (المجموع): "الختان واجب على الرجال والنساء عندنا، وبه قال كثيرون من السلف، كذا حكاه الخطَّابيُّ، وممن أوجبه أحمد... والمذهب الصحيح المشهور الذي نص عليه الشافعي -رحمه الله- وقطع به الجمهور أنه واجب على الرجال والنساء". وقال البيجرمي في (التحفة): حاصل ما في الختان أن يقال: "إن الختان واجب في حق الرجال والنساء على الصحيح". وفي المذهب الحنبلي: الختان مكرمة في حق النساء وليس بواجب عليهن، وفي رواية أخرى عن الإمام أحمد أنه واجب على الرجال والنساء، كما في (المغني). وقال البهوتي الحنبلي في (كشاف القناع): "و يجب ختان ذكرٍ، وأنثى". واستدل الفقهاء على مشروعية ختان النساء بأدلة كثيرة؛ منها: قوله -صلى الله عليه وسلم-: "الفطرة خمس، أو خمس من الفطرة: الختان والاستحداد ونتف الإبط وتقليم الأظافر وقص الشارب" (متفق عليه عن أبي هريرة)، وهو عموم يشمل الرجال والنساء. والفطرة في الحديث فسّرها أكثر العلماء: بأنها السُنة التي اختارها الله لأنبيائه وعباده الصالحين، قال النووي تفسير الفطرة هنا: "بالسُنة هو الصواب، والسُنة هنا هي الطريقة المتبعة". ومنها: أن إبراهيم -عليه السلام- اختتن وهو ابن ثمانين سنة، كما ثبت ذلك في حديث متفق عليه، وقال تعالى: {ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [النحل:123]، ولا فارق بين الرجل والمرأة في مشروعية الاقتداء بإبراهيم. ومنها: حديث أم عطية -رضي الله عنها- قالت: "إن امرأة كانت تختن بالمدينة فقال لها النبي -صلى الله عليه وسلم-: "لا تنهكي فإن ذلك أحظى للمرأة وأحب إلى البعل" (رواه أبو داود وصححه الألباني)، وقوله: "لا تنهكي" معناه: لا تبالغي في القطع، أي اقطعي بعض القلفة ولا تستأصليها. ومنها: ما رواه مسلم عن عائشة -رضي الله عنها-: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا جلس بين شعبها الأربع، ومس الختان الختان فقد وجب الغسل"، فهذا فيه دليل على أن النساء كن يختتن على عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. هذا ودعوى البعض أنه يضر بالمرأة لا يلتفت إلى قوله؛ لأنه خرق لإجماع الأمة المتيقن، ولمصادمته لأمر النبي -صلى الله عليه وسلم- الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "والمقصود من ختان المرأة تعديل شهوتها، فإنها إذا كانت قلفاء كانت مغتلمة شديدة الشهوة، ولهذا يقال في المشاتمة: يا ابن القلفاء، فإن القلفاء تتطلع إلى الرجال أكثر، ولهذا من الفواحش في نساء التتر ونساء الإفرنج ما لا يوجد في نساء المسلمين، وإذا حصل المبالغة في الختان ضعفت الشهوة، فلا يكمل مقصود الرجل، فإذا قطع من غير مبالغة حصل المقصود باعتدال"، والمرأة القلفاء: هي التي لم تُخْتَن، وكذا الرجل الأقلف. وعليه فيستحب لك ختن ابنتك للأدلة السابقة، والله أعلم. منقــــــــولــــــــ
|
[align=center]حسبي الله ونعم الوكيل
انا اتفق مع اختي الماسه محتاسه انه مايحد الختان من الزنا وصدقوني البنت لما تكبر وتكتشف ان اهلها ختنوها وحرموها من حقها بالحياه راح تنتقم منهم <<<<اذا انعدم الوازع الديني يعني التربيه الدينيه هي اللي راح تحد من الزنا وبعدين زي ماقلتوا انه المراهقين بايديهم الكروت الجنسيه معناه ان البلاوي كلها من ورا روس الشباب يعني البنات بريئات متى سمعت ان بنت معها كرت جنسي او بغرفتها قنوات اوروبيه مثل الشباب يكفي هضم لحقوق البنات ...... اما دليل قوله -صلى الله عليه وسلم-: "الفطرة خمس، أو خمس من الفطرة: الختان والاستحداد ونتف الإبط وتقليم الأظافر وقص الشارب" (متفق عليه عن أبي هريرة فالمراه والرجل تكوينهم الخلقي واحد في جميع المذكورات يعني يشتركون بالحكم اما الختان فيختلفون بالتكوين فمانقيس الرجل بالمراه والله اعلم وياليتك يابرمودا تبحث لنا عن سنه تخفف من شهوه الرجال ان كانك حريص على الحد من الزنا بعد هم طرف رئيسي بالفساد.....[/align] |
لو الختان للنساء له فوائد كان سنه لنا نبينا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
والله أعلم ،، |
بصراحة قد إستغربت كثيرا من ردات الفعل لدى البعض من الختان ومع الأسف الشديد من عارضوه لم يفهموا الحكمة الإلهية من ذلك فقد أخذتهم العاطفة فقط ولاغير العاطفة وبالتالي إنساقوا خلفها وحكموا على الختان بذلك الحكم الجائر ,,,,,عندما خلق الله الرجل والمرأة شرع لكليهما الختان فالمرأة عندما تختتن هو بمثابة التكريم لها من أن تمتهن كرامتها والسبب شهوتها العارمة والتي كان يطلق عليها في زمن النبي صلى الله عليه وسلم بالمرأة القلفاء والتي تنظر إلى الرجال شهوة بسبب عدم ختانها كماهو الحال عند النساء الروميات في ذلك الوقت والتي تشيع جريمة الزنا لديهن بسبب عدم الختان ,,,ولذلك نقول أن الختان من الناحية الشرعية ليس حراما بل حلالا والأدلة على ذلك كثيرة منها :
حديث أم عطية -رضي الله عنها- قالت: "إن امرأة كانت تختن بالمدينة فقال لها النبي -صلى الله عليه وسلم-: "لا تنهكي فإن ذلك أحظى للمرأة وأحب إلى البعل" (رواه أبو داود وصححه الألباني)، وقوله: "لا تنهكي" معناه: لا تبالغي في القطع، أي اقطعي بعض القلفة ولا تستأصليها. ومنها: ما رواه مسلم عن عائشة -رضي الله عنها-: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا جلس بين شعبها الأربع، ومس الختان الختان فقد وجب الغسل"، فهذا فيه دليل على أن النساء كن يختتن على عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. |
أدلتك لا غبار عليها سيد برمودا
ولكن الم تسأل نفسك لماذا بعض المناطق تختتن بناتها وبعضها لا يعني معقوله اهل نجد وبالذات أهل العلم فيهم ما يعرفون هذه الأدله التي عرضت لنا ومع ذلك لم يعرف عندنا هذا الشي على مرور الزمن وتجده في المدينه او جده يأخي النساء ليسوا سواء فتلك المرأه اليمنيه التي حدثتني عن هذا الموضوع شرحت لي الفروق وذكرت لي الأسباب ولكن هذا الإمام الذي ذكر هذا الموضوع في خطبته يريد حل لمشكلة الزنى المنتشرة الان وقد أخطأ الطريق فالشباب اكثر وقوعا في الزنى من البنات ولم يذكر شيئا عن ذلك ولم يبحث عن حلول لها هذا شي والشي الأخر والأعظم ان هذا الامام هداه الله الى الحق ورزقه اتباعه غفل عن الحل الحقيقي لعلاج الزنى وهو فرض وواجب وليس كالختان مستحب غفل عن حد الزنى وتطبيقه على الزاني سواء رجل او امرأه من العار أن إمام يقف أمام الناس ويلقي بكلمه مسموعه ومسجله ان يتكلم بالمستحب ويغفل وينسى ويتناسى الواجب والفرض والحد هذه حدود الله عز وجل لما لا تطبق فيطهر المجتمع ويرتاح كل من ازعجه انتشار الزنى والمقربات له. |
بغض النظر عن الحكم الشرعي لختان البنت , أود أن أسأل :
هل الشهوة الجنسية عند البنت هي سبب الزنا ؟؟!! الجواب : لا . إذن ببساطة : ختان البنت لن يحل مشكلة انتشار الزنا أبداً لأنه ماله علاقة أصلاً . وبس :) |
تخلف وبس الحين الزنا سبب البنت استغفرالله بس
|
اقتباس:
أجل وشو سبب الزنا في العالم كله ؟؟؟أليست الشهوة من تقود صاحبها وخصوصا ضعاف الإيمان سواء ذكرا أم أنثى للوقوع في دائرة الزنا ,,, وبعدين الله يهديك يالمتزن على ماذا بنيت وجهة نظرك أن الختان لايحد من المشكلة والأدلة النبوية بين يديك وهي تثبت ذلك ,,,إذا يالمتزن كان بك أن لاتنجرف خلف عواطفك وتتأثر بما يروج له العلمانيون من أن الختان يعد جريمة وما إلى ذلك ,,,,,الموضوع محسوم سلفا ونبي الأمة أبان وأوضح كل شيء عن الختان ولايجب علينا مخالفته ,,والختان إختياري من أراده فله ذلك والعكس صحيح ,,,دمت بحب ياشيخي |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
متاااااااااااابع بشغف استاذي ابو خالد اشياء لم اكن اعرفها وعرفتها من خلال موضوعك لي عوده باذن الله :) |
الساعة الآن 07:19 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة