[align=center]http://www.atida.org/MansourDialogue.org.gif
هل نعلم اطفالنا ثقافـة الحــوار ..
نعم نحن فقدنها أو لم نتعلمها جيدا ، لكن لا يجب أن نحرمهم أياها ..!!
ففي الحـوار تنمية للفكر والذات ، وإقناع للنفس والعقل
ثم أنها هي المنطق الانساني الفطري .. وللمعلومية فإن الاحتضان والتقبيل من طرق الحــوار ..

وأيضــا عندما نعلم أطفالنا هذه الثقافة فنحـن المستفيدون بأشكال عده منها (هذه استنتاجات خاصة بي):

1- تربية الطفل على هذه الثقافة .

2- تنمية روح التفكير الإيجابي في الحوار.

3- في الحوار مع الطفل يسـرق الابتسامة منك بالقوة ، حتى ولو كنت بقمة غضبك !.

4- تزداد ثقة الطفل بنفسـه وتتكون شخصية الطفـل .

5- يقل بكاء الطفل وتذمره بنسبة 50% تقريبا (وهذا من واقع عايشته ، وهي بحد ذاتها كافيه لنقتنع بالحوار).

6- الطفل عندما تحاوره يتعلق بك ويحترمك أكثر .

7- يتحمـل الطفل مسؤوليته أو على الأقل بعض المسؤوليات .

8- بالحوار يصحح الطفل اخطاءه وسلوكياته عن قناعة ورضى .

لــكـل هــذا .. هي بنــا نتعلم ونطبق ثقافة الحــوار ، ونعلمها أطفالنا وأحبابنــا ،،[/align]

[fieldset=فلســفه]
أحــد الزمــلاء كان كثير التأخـر والمماطلة في إداء واجبــه ، وعندما نسأله لمــاذا تفعــل ذلك ؟
يقــول : حتى لا يفقد البعض الأخر من الزملاء وظائفهم !!
قلنــا كيف ؟
قـال : لو إلتزم كل واحد منا بعمله لفقد البعض وظائفهم ولم يصبح لوجودهم معنى !!
[/fieldset]

[align=center]http://www.55a.net/firas/ar_photo/php/f4.jpg
===( من مدونة صديقي الغالي)===
كن مهملا في ثيابك إن شئت، ولكن حافظ على (روح) أنيقة ! (مارك توين)
والشاعر العربي يقول :
إِذا المَرءُ لَم يُدنَس مِنَ اللُؤمِ عِرضُـه = فَكُـلُّ رِداءٍ يَـرتَـديـهِ جَميـلُ [/align]

http://photos-f.ak.fbcdn.net/hphotos..._4855262_s.jpg

لكل شيء ثمن !!
"there’s no such thing as a free lunch"
مقولة يقولها الاقتصاديون دائما ، والصحيح يجب أن يقولها الجميــع بلا استثناء في هذا الزمان الموغل بالماديات ..!!

لكن الثمن ليس شرطا المال..!! ، فقد يكون الســلام ..وقد يكون الجاه.. أوالمنصب .. أوالسؤدد ..وقد يكون الحب ..!!

والســؤال الصعب ..!!
كم ثمني وقيمتي ؟ وكم ثمنك وقيمتك ؟

http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:T...ctureid%3D1379
لا نعرف قيــمة ما نملــكه إلا بعد أن نفقــده !!

[align=justify]
[align=right]المدونات فرصــة حقيقية للوفــاء ..[/align][align=right]
لرد الجميـــــــل ..
لكتابة خواطرنا .. وما يدوار في بالنا ..
تجــاه من نحُب ..
تجاه من نُعــز ..
تجاه من نُقــدر ..
تجاه من نُجــل ..
تجاه من أسدى لنا خدمـة أو معروفا ..
فهــل نفعـل ذلك قبــل أن نفقدهم أو يفقدوننا !!
[/align]
[/align]

[fieldset=عندما لا تقبل ذاتك ..!! ]

عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تبالغ في تقدير قيمة الأشياء المادية .
عندما لا تقبل ذاتك ،فإنك تشعر دائماً بالوحدة ، وبأن وجودك مع الآخرين لا جدوى منه .
عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تعيش في الماضي .
عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تصبح شديد الحساسية تجاه رفض الآخرين لك .
عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تفقد إيمانك بقدراتك الداخلية بها في كل مرة تحاول التغلب على جوانب ضعف مترسبة لديك .
عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تضيّع الوقت باحثاً عن حب الآخرين حتى تصبح متكاملاً .
عندما لا تقبل ذاتك ، تنحصر جهودك في محاولة قهر الآخرين وليس في البحث عن أفضل إمكانياتك .

من كتاب فجر طاقتك الكامنة في الأوقات الصعبة

[/fieldset]

أمي نهر الخــلود
 

[align=center]أمي نهر الخــلود[/align]

من الصعب جدا أن تكتب لأحـد قبل أن تكتب لأمك ، مصــدر حبك ونور قلبك وشعاع طهرك وإلهام توهجك وبروزك .
رغم يقيني أن من العبث أن أكتب عن أمي !!
فأي حـرف سيلحق جزاؤها أو يوفيها حقها وقـدرها ، خصوصا أن حرفي ركيك وحبكي ضعيف ومفرداتي ناقصة وأسلوبي لا يساعدني .. لكــن الحــب ولوعة الفراق ، تحرق القلب المتيم بحبها ،ولوعة الأسى على غيابها ، تجبرني وتلّح علي للكتابة عنها ..
غابت أمي منذ يوم الخميس 19/10/1425هـ وما زال في القلب حسـرة على رحيلها .. رحلت وهي صائمــة ولم يمضي على قدومها من أرض الله المباركة (مكة) إلا اسبوع .. فالحمــد لله على ذلك حمدا كثيرا ، يليق بكرمه ورحمته وعفوه .

لم تكن أمي مجرد أم ، فلقد كانت لي الأم والأب بعد أن فقدت أبي وأنا في التاسعة من العمـر عليه رحمة الله تعالى ، وقبلها كان مريضا بالسكر وكبيرا في السن ، وامضى الثلاث السنوات الأخيرة متنقلا بين المستشفيات والمعالجين حتى توفي في مستشفى الملك فيصل التخصصي في الرياض .
اعتنت بي أمي وتحملتني ورعتني أحسن ما يأمل الابن من أمه حيث كُنت أصغر من في البيت سنا - القعدة - ، فكانت لي المربية والمواجهة والناصحة والحارسة والمرشدة .. وقد كان فراشي إلى جوار فراشها حتى دخلت المرحلة الثانوية !!
وكانت رحمها الله ذات خلق عالي يحبها الصغير والكبير وقد شعر صغار أحفادها بفقدها قبل أبناءها وبناتها ، وكانت زاهدة ورعة و كـريمة تدعم المحتاجين والمساكين خصوصا من الأقارب والجيران وكانت ذات صمت وهيبة ورأي وشخصية مستقلة ، يأخذ الجميع برأيها وشورها ، ولا يتجاوزونه ، وكانت رحمها الله تكره الغيبة وترفضها في مجلسها ..

فالله اسأل أن يرحمها ووالدي كما ربياني صغيرا ، وأن يسكنهما جنات النعيم وأن ينزلهما منزل الفردوس الأعلى مع الأنبياء والشهداء والصالحين والصادقين ، وأن يسقيهما من حوض نبيه شربة لا يضمأن بعدها أبدا وأن يجمعهما مع والديهما وجميع أموات المسلمين في جنات عدن عند مليك مقتدر ،،

فاصلة : من الأشياء التي أتحســر عليها إلى الأن ، عــدم تقبيلي قدمي أمي ، فلا تكونوا مثلي فأفعلوا ذلك ما استطعتـم .

اليوم الأثنين 13/4/1431هـ
الساعة الرابعة وأربع واربعين عصرا _

للتــو .. جأتني بشـرى قبــول أبن أختــي كمعيــد في جامعة الجوف قســم التربيــة الخاصــة

خبر أسعدني كثيرا .. فألف مبروك يا ابا فيصــل وعقبــال الدكتوراه ،،

http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:d...ntent/samt.jpg

” يقضي الإنسان سنواته الأولى في تعلم النطق ، وتقضي الأنظمة العربية بقية عمره في تعليمه الصمت “

http://www.buraydh.com/forum/forumdisplay.php?f=165

" إن الطريق للجنون هو أن تحاول إسعاد الجميع طوال الوقت .
إن التحرر الوحيد من الجنون هو قول الحقيقة ."

أنــه شــعور باذخ بالرضــا والثقـة بالنفس ، هي ما تمنحــه اياك زيارتك لأقاربك خصــوصـا كبار الســن منهــم ..


بالمناسبــة كانت لي عمـة (وكانت اقرب عماتي لأبي) رحمهما الله جميعا ، وكنت مداوم على زيارتها ، لكن كنت أحرص اشـد الحرص أن أزورها قبل الإختبارات ، وكنت اشعر ببركة دعاؤها ، وبرحيلها شعرت أن أحد أبواب البركة قد أغلق ، والله كريـم ..
والله يرحمها برحمتــه فقد كانت مضرب مثـل بصبرها وروحها المتفائلة فرغم أنها مقعــده لمدة تزيد عن العشرين عام إلا انها كانت تمنحنــا حب الحياة في كل زيارة ،وكل ما ازروها لا تعاتب ولا تشتكي وتبدي لك أنها بأحسن حال ، وتسأل عن الكبير والصغير وتخبرنا عن المواليد والزواجات الجديدة وتبرر لكل غائب عذره عن الغياب ..
وأذكر في لحظة تجلي شكت لي عدم صبرها وأنها تخاف أن لا تثاب على مصابها ومرضها .. عندها بكيت ولا زلت ابكي عندما أذكر هــذا الموقف ، فأنا الذي ازورها باستمرار وكذلك كل معارفي ممن لهم صلة بها لم أذكر ولم يذكروا أنها أشتكت لأحـد أو حتى تتألم عندنا ، إلى درجـة أنها تعجز عن النطق احيانا بسبب ضعفها وهزالة جسدها فقد وصل وزنها تقريبا إلى 20-25 كيلو ..
أيضــا من المواقف المؤثرة والتي لا تغيب عن بالي ابداً عندما ألتقى عمي علي - أيضا كان كبيرا في السن وشبه مقعد- بعمتي (أخته)يوم عيد الفطر المبارك حيث قبلوا بعض بحرارة في مشهد مؤثر لجميع من كان حاضرا ..
رحم الله عمتي هيـلة واسكنها فسيح جناته ، فقد كانت ولا زالت ملهمة ومؤثرة حتى في غيابها ، واسأل الله أن يجمعها مع والدي ووالدتي في جنات النعيـم والمسلمين أجمعين ،،

[fieldset=من كتاب فجـر طاقتك الكامنــة ..]

عبر عن مشاعرك أولاً بأول . ولا تجعلها تتراكم . فعندما تبقى المشاعر لفترة طويلة ، فإنها تصبح أقل صدقاً .

[/fieldset]

[fieldset=ابن خــالتــي]
إليــه في مكانه الــ"ما "
لم أعد أشتاق إليك فقــط
بـل أشعــر بالذنب ، أن لا تعـــود أو أن لا أتي إليك ..

نعــم الوصـل إليك تـعـذر ..
لكن إحساسي بالذنب تعاظـم .. والألم في قلبي تـزايـد
والوجـع في نواحي روحي تـوزع ..
أني أحبـك .. أني أعــزك .. أني أفتقدك

فأذن لنا ياربي بلقــاء يفرح القلوب المحبـة والفرج
يالله طلبتك فرجا قريب ..
[/fieldset]

ليس اصعب ولا أتعب من أن تشـعر بالقلق
تجاه من تحبــه وتــوده وتعترف بفضـله وقـدره وتفرده عن غيره وعظيـم جميـله عليك ..
فهـذا يجعلك كالتائه الذي لم يجد ضالته في غابات الظـلام ..

فيالله ألطف بـه ، واذن له بفرج من عندك ، ويسر أمره الذي همه وهمني

اللهم لك الحمد حتى ترضى
ولك الحمد إذا رضيت
ولك الحمد بعد الرِّضـا
فاللهم لك الحمد على العافية..
ولك الحمد على كل نعمه أنعمتَ بها علينا

اللهم ربي لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى , اللهم ربي لك الحمد كما نقول ولك الحمد افضل مما نقول , اللهم ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك, الحمدلله اولاً وأخيراً

[fieldset=من يفعل الخير لا يعدم جوازيه ...لا يضيع المعروف بين الله والناس]

لأخي عبدالرحمن رحمــه الله جـار عزيز ، وكانت عنده طفلة ، كان أخي يحبها كأحد بناته إلى درجة أن سمى احد بنات أختي باسمها ..!!
دارت الأيام .. كبرت هذه الطفـلة وأصبحت فتاة ، وتوفي أخي قبل ثلاث سنوات ..
وفي هذه الإجازة قالوا لي أن تلك الطفلة السابقة والفتاة الحالية ، أخذت عمـرة ونوت أجرها وثوابها لأخي .. نسأل الله أن يتقبلها منها ، ويجزيها عن أخي وعنـا كل خير ، والله نسأل ايضا ان يوفقها في دينها ودنياها ، وأن يكتب لها الخير اينما حلت ووجهت ،،
[/fieldset]

لا على الأرض ما يستحق النــدم .. لكن عليها ما يستحق الحياة ..

كــل من حولنـا يكبر ..
أحلامنــا .. أمالنـا .. طموحنـا ..
أوجاعنـا .. همومنـا ..أهــاتنـا ..
لــكن .. ..
ذكرياتنــا تبــقى كما هي ..!!
أصدقاء الطفولة يبقون كما هـم أطفـال ..
وجدران الطين لا تهدمها السنين ولا الجرارات ولا حتى المتفجرات ..
فهي كصــروح شامخــات في قلوبنــا .. في عقولنا .. في أفكارنـا .. وفي خططنـا ..
فيــا ذاكرتي لا تقصري في الوصـول إلى ذاكرتي ..!!
حتى أعيش ذكرياتي كما هي ..بروحها .. بحزنها .. بفرحها ..بمشاعرها ..
لأني والله احبــهـا ، وأحن لها ، وأشــتاق ،،

http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:F...2467404e8d.png
"الخوف ظلما .. والقلوب أطفال
والشك سيفٍ .. يقطع الآمال
والهوى ملح الليالي .. وأجمل الأقدار
عنه لا تسأل حبيبي .. وفيه لا تحتار
العمر واحد .. والليالي قصار . ."

اضحكتني كثيرا .. قلت اشرككم معي ..
محشش قاعد جنب واحد سوداني،

التفت المحشش

و قال للسوداني :

أنت صيني؟؟؟

استغرب السوداني...


وقال: لأ،

قعد شـوي ورجع سأله: يا اخي أنت صيني؟

تنرفز الزول و قال: لأ يا أخي،


قعد شـوي ثم التفت

و قال: طيب امك صينيه؟؟؟


ولع الزول و قال: ايوه صيني... و امي صينيه...

و اسمي شون لي زووو

ارتحت الحين؟


قال المحشش: يعني أنت صيني؟

قال: ايوه صيني


قال المحشش؟


غريبه..... مع ان شكلك سوداني!!!

في موضــوع تعده وتشرف عليـه الأخت ملك بعز الخوالـد بعنــوان "نقـطة تحـول"
كانت هــذه إجابتي :

بســم الله الرحمن الرحيــم

ليس هنــاك من نقاط تحـول واضحــة عندي ، وهذا قد ينطبق على كثيرا من الأشخاص العاديين أمثالي

لكن سأذكر بعض الأحداث التي أعتقد أنها أثرت بحياتي ، وقد تكون هي من أوصلتني إلى ما أنا عليه الآن
وهي حسب التسلسل التاريخي بدأت مع قرار الدراسة الجامعية في جامعة الملك سعود في الرياض ، وتغربي
في مدينة الرياض لمدة خمس سنوات ، فيها اعتمدت على نفسي وتحملت مسؤولية قراري بشكل منفرد .
أيضا من نقاط التحول والمهمة قرار تعييني في المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني سنة 1418هـ .

وبعدها زواجي في 3/4/1419هـ والذي فيه أنشئت بيت مستقـل تحفه السعادة والأمان بفضـل الله ثم بعد ذلك الصرخة الأولى لبنتي نــورة 15/7/1420هـ ...

وأيضـا من الأحداث المهمة تأسيسي لموقـع مدينة بريدة الاكتروني عام 1420هـ والذي ربطني وعرّفني بالناس أكثر ، وبعدها تأسيسي مع أحد الأصدقاء لمنتـدى بريدة في منتصف سنة 1421هـ والذي أكد هذه العلاقة بيني وبين المدينة وأهلها ومحبيها .

ومن النقاط التي أحب أن أقدمها عن نفسي ليستفيد منها الآخرين والتي تتمثل باهتمامي إلى حد مـا بما يسمى بتطوير الذات والذي من خلاله تعرفت على نقاط ضعفي ونقاط قوتي ، وكيف أتقبل ذاتي كما هي مع محاولة التطوير ما استطعت .. ونجحت في تحقيق هدفين من ثلاثة أهداف رسمتها (وبالمناسبة لا استطيع البوح بالهدفين اللذين حققتهما لكن الهدف الثالث الذي اسعي عليه الآن هو تعلم اللغة الانجليزية كمحادثة وأنا الآن في طور التعلم والتدريب ولو أن الوضع شوي صعب ومتعب ههههههه)
أما عن عن نقاط التحول المؤلمة والمؤثرة فقد تمثلت في فقد أمي يوم الخميس 19/10/1425هـ وبعد ذلك مرض أخي عبدالرحمن ثم وفاته يوم الثلاثاء 27/7/1428هـ (عليهما رحمة الله تعالى )
أما عن هل سأقـتصر على نقطة تحول وحيده في حياتي ؟ فهــذا ليس خياري ، فقد تجري الأمور على ما أريد وعلى ما لا أريد وأن شـاء الله ستتغير للأحسن والأفضـل ، فمتعة الحياة في التغيير والتجديد .

اتبـــع حبـّـك .. لا شــكوكك ..

توقعاتي المسبـقة .. تسـلب بهجتي وفرحتي بإنتصــاري ،،

هنــاك ما يــلوح في الأفق .. مبشـــراً !!

مــدينتي يسكنهــا الفرح
حتى ولو غنــى فيها الحـزن أوقات
وللألم والعناء شُـرفات وحزات
لكن السعادة والهناء قصــورها شامخات
قلـب مدينتي عــامـر بالوفـاء
وإحساسها بـحـر من الأمــل
صــادقة ، مخــلصـة ، وافيـة
تلك هي مدينــي وحبيبتي

قال الرسول صلي الله عليه وسلم" ما كان الرفق في شيء إلا زانه، وما نزع من شيء إلا شانه"
(اللهم مَنْ وَلِي من أمر أمتي شيئًا فرفق بهم، فارفق به)