صدقت، فالكلمة مجازيه للتعبير عن واقع فقط. وليس لها دخل في أصل الشخص.

أهلاً،
ليتك استعنت بكملة غير هذه " الغرب " فإنها تشعرني بحساسية غريبة وتقلل من مستوى النقاش.

أما باقي حديثك قهو جميل. فالإسلام دين الحريه والكرامه والديموقراطية فكرة قديمه صاغها الإسلام حتى وجدناها في روح الخلفاء العدول.

الأجمل هو الحديث معكم بعد طول غيبه.

وصدقت إننا نحتاج لروح ذلك الأعرابي ولكن ليس لسيفه.

وهذا هو أصل المشكلة.

أرجو أن لايكون سبب حبك لموضوعي هو موضوع سيء سبق لك قراءته فحينها يوضع هذا الموضوع في خانه أفضل السيئين! :)

................

هم فهموا الإسلام بطريقة غريبه، وربما يعلمون أن الإسلام وفي السياسه هو مجال للتطور والتغير مع متطلبات المرحلة.

والفئة المظلومة التي تدافع عن المستبد " هؤولاء تشربوا دور المواطن العبد حتى أتقنوه" فـ بات بريق قليل من المال يسد رمقهم ويعمي أبصارهم وقلوبهم عن حريتهم المسروقه. حتى اشتروا جوارحهم منهم استخدموا ألسنتهم عليهم. ليشهدوا لظالمهم بأنه وليهم الأمين.

صدق سيد قطب.

شكراً لحضورك الجميل.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الديمقراطية حلوة بس نفهمها ..
ماكتب سابقاً جميل جداً
لكن في رأيي حالياً لا يوجد ديمقراطية بل مصالح متبادلة فقط لا غير حتى على مستوى العلاقات الاجتماعية الا من رحم ربي
حتى من وصفتهم بالعبيد هم يظنون ان ذلك من مصلحتهم
فكرة الديمقراطية يجب ان تبدا من الاسرة ثم المدرسة ثم الجامعة

لكن السؤال من هو سبب نجاح الثورات والمطالبة بالحرية والعدالة والكرامة هل هم المثقفين والسياسيين المؤمنين بالدييموقراطية ام المواطنين الذين ليس لديهم مايخسروه ؟؟*
شكراً اخ هنري

*

مالك بن نبي .. الفيلسوف والمفكر الجزائري الجليل .
شكرًا لك أفدتنا كثيرًا .

أهلاً وسهلاً.
لا أعلم مقصدك من قولك أنه حالياً لايوجد ديموقراطية بل مصالح متبادلة؟ فأنا لاأرى أن هناك علاقه بينهما.
فأنا أرى أن المصالح المتبادلة يجب أن تكون موجودة ولكن بعقلانيه.
فحتى إن كان الإنسان يعيش بأمن وأمان ويأكل ويشرب!؟
فالإنسان ليس بهيمه ليكتفي بهذه المصلحة ليسلم حريته الثقافية والسياسية .

بالنسبة للثورات.
هي تحتاج مناخ ملائم تكون فيه طبقه من الناس كالأحجار المتراصه ماإن يسقط أحدها يسقط أحدها وينطلق تتساقط الأخريات وينطلقون. فتلعب الطبقة الذكية بتوجيه هذا الهيجان. ليصنعوا فوضى منظمه تقود لهدف.

وطبقة الناس تلك هم الذين لايجدون ما يخسرونه أصلاً كما ذكرتي وهؤولاء هم أخطر الناس.

حقاً شكراً له .
ورحمه الله والمسلمين أجمعين.