![]() |
~*~ كل تحايا الشوق ابعث بها لعينيك .. تقبلها~*~ |
|
|
: : اغمض عيني كي لا اراك واذا بك مندس بين الجفن والأهداب! : : |
هل لحبك حدود؟! لا اعتقد ..عاشقه انا لك بالطول والعرض من السماء للارض .. لا حدود لحبك اللامتناهي! |
http://3.bp.blogspot.com/-Eube7k0kpC...hoto-album.jpg بعض الذكريات .. نقتات عليها لنعيش ندمن مرورها على الذاكره .. كأنها مسكنات لأوجاع الأنين واخرى نتمنى لو نستطيع إحراقها لأننا ببساطه بها نشقى وبين تلك والاخرى .. نجاهد نحن البشر .. ونحيا! |
|
،, اكبر .. ويكبر همي ولازلت متمسكه بتلك الطفلة التي بداخلي اتفقدها من حين لآخر خشية .. أن تشيخ رغمأ عني!! |
حتى الأحلام احيانا تهاجر وهجرتها لا تعترف بموسم.. تبعا (لأمطار الأمل) التي ترويها! |
الطفوله .. براءة الام لولدها اقرأ سورة الإخلاص عشر مرات وربي يبني لك بيت بالجنة بدأ الطفل يقرأ وامه تردد معاه .. قال يمه لا تقرين بسكنك معي! |
. . اجيد زخرفة البدايات بإتقان اما النهايات فـ طالما اعيتني .. لأنها تتصف بالكتمان! |
* لستُ على ما يرام .. ايعقل ان تظن ان في البعد عنك راحه؟! * |
عيوب. .الآخرين! انتقل رجل مع زوجته إلى منزل جديد وفي صبيحة اليوم الأول وبينما يتناولان وجبة الإفطار قالت الزوجة مشيرة من خلف زجاج النافذة المطلة على الحديقة المشتركة بينهما وبين جيرانهما: انظر يا عزيزي! إن غسيل جارتنا ليس نظيفا! لابد أنها تشتري مسحوقا رخيصا! ودأبت الزوجة على إلقاء نفس التعليق في كل مرة ترى جارتها تنشر الغسيل. وبعد شهر اندهشت الزوجة عندما رأت الغسيل نظيفا على حبال جارتها فقالت لزوجها: انظر! لقد تعلمت أخيرا كيف تغسل! فأجاب الزوج: عزيزتي! لقد نهضت مبكرا هذا الصباح ونظفت زجاج النافذة التي تنظرين منها! هلاّ أصلحنا عيوبنا قبل أن نصلح عيوب الآخرين! |
ماذا افعل بذاكره .. هجرها الهدوء وسكنها الضجيج؟! |
؛
لمن يعاني إسخر من الآمك ولتسكب نبيذ اللامباله عن اخره ثم تجرعه دفعه وآحده لتثمل بــ اللاوجع! |
الساعة الآن 12:06 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة