اقتباس:
أتمنى حقآ أَنْ أَقتَرِبَ مِنْكْ.. لـ تَرتآحَ منْ ذَلِكَ الوَجَعِ " ولـ أُمسِكَ بيدِكَ (المَـ و جُـ و عَـه)..وأسِيرُ بِكَ إلى النُورْ لاتجْعًل ذَلكَ الحُب يُدمر كُل جميِل زخرفتهُ لكَ الحيآةْ..لملِم أشوآقَكَ من جَديدْ.. وإليكَ منيْ بآقةَ وَرْد..ولـ مِنديِلي شرفْ جَمعَ تلكً الدُمُوع نًغمآتُك سحريه..بهيةٌ تُنير أرجآءَ قُلوبِنا \ دعنِي ارتآحُ قليلآ..تلعثَمَ لساني وتَصَلبتْ يديْ.. لأأملِكُ سوى أن انثُرُ شوقآ على مُحيآكْ.. شُكرآ لـ هذه المًوسيقَى (أحْبَبْتُهآ).." |
[align=left]الحب كالزهرة الجميلة والوفاء كقطرات الندى عليها والخيانة هي الحذاء البغيض الذي يدوس على الزهرة فيسحقها
كلماتك فوق الوصف أيها الكبير دام قلمك ودمنا لك قُرااآءْ[/align] |
أرى بين جنبات هذا المتصفح
قلب رااائع |
اقتباس:
فالوفاء سمة الرجال الكرام والتضحية صفة النُبلاء الواثقين والشموخ هو ديدن الكبار بتواضعهم ولا تعارض بين الوفاء والكرامة بل هما مكملان لبعضهما البعض سيدي مُجازاة المُخطي بصفح وغفران صفة لا يستطيع فعلها إلا من كان واثق من كبريائة وشموخة فالنفس بطبعها ميٌالة للانتقام ولا يردعها إلا الحب والثقة بالنفس والتٌرفع عن الخطأ لي قصيدة قديمة عن عدم مُجاراة الخطأ بمثلة منها معذور تخطي يالردي وش جاب للماطى سنام ....................... والله ما ارفع منزلك وارد لك عيبِ بعيب حضورك يا كبير شرف لهذة الصفحة |
اقتباس:
مُبتهجآ بقدومك ومُفاخرآ بثنائك قطفتي من كلمات الادب واللباقة ارقى ما في بساتين عباراتك فلا غرابة حينما تفوح رائحة الياسمين والكادي من تلك الاحرف يا قطوف شكرآ لك احترامي لسموك الكريم |
جميل ورائع طريقتك في الوصف
دمت مبدعاً ايها الهـــرم |
اقتباس:
انبتت بعد سقوط امطار الغدر والخيانة الوفاء صفة نبيلة اشكرها على ذاك الغدر فلقد ازهرت بقلي ورود الوفاء ليس وفائي لها بقدر ماهو لنفسي المُتيمة فمن يُحب لا يجرح ولا يغدر إن لم يكن تصرفي كهذا فما الفرق بيننا حضورك سيدي الغالي شرف اعتز واتباهى بة وشهادتُك حافز لي على كتابة الافضل مُستقبلآ فمن الطبيعي ان نجتهد إذا كان قُرائنا امثال سموك الكريم |
[align=center]جميل وصفك بهذه الخياآنه
امممم جلست اُفكر ماذا لو كنت بمَوضِعك!!! خيانه وغدر ونكران وهجر و و و مصطلحات تستفزني ربما لاني ارتشفت منها ليس من القريب ولكن من بعييييد حروفك رائعه دمت [/align] |
موضوعك حزين جدا ولكن أغلب القصص التي أسمعها والتي أنا أحد أبطالها
تحكي عن خيانة حبيب ووفاء عاشقة |
اقتباس:
شرف لي هذا التواجد والحضور فحرف بسيط من الكبار امثالك يكفي عن كلمات اللغة كُلها |
قلت
الدمع غسٌل بة يدينك من الدم ..... خوفي يشوفون الجريمة بيمناك رمت الخنجر تحت اقدامي وهرولت بحثآ عن ذاك الحبيب سحقُآ مآآقسى الخيآنهـ ومآآعظم [قلب وفآ ] رغم ألم الخيآنهـ وخنجرهآ .. إبدآع آيهآ الهرم رغم مرآرة كلمآتهآ ..] |
اقتباس:
ومعذورة تلك الكلمات اعتذارها مني حينما امرتتُها ان تنتقي ردآ يليق بحضورك يا غزال الشكر لا يكفيك ولستي بحاجتة والثناء لن يزيدك اكثر مما انتي علية لكني مُمتن لهذا الحضور ومُبتهجآ بهذا التاج الذي البستيني اياة شكرآ يا غزال الحرف في غابة الادب شكرآ يا ضبية المعنى في واحة الكلمة |
اقتباس:
تستاهل الغزال اللعوب واشكرك انت ايضآ |
حب ووفاء....خيانه وغدر
كم هي متناقضات نحيا بها ونعيشها فلن يجدي وفاؤنا أمام خناجر الغدر المغروسه بقلوبنا التي ارتشفت كؤوس العشق حتى الثماله ولم تتبقى سوى طعنات الغدر تحت طقوس الخيانه وما أجمل ان نعشق كل ما في من نحب حتى غدره وهذا يذكرني ببيت عبدالرحمن بن مساعد الذي يقول: (سألتك بالذي زانك تحبي فيني حتى الظلم.....تحبي عيوبي وغدري وتحبي المر في كاسي) ولطالما وقفت أمام هذاا البيت أتأمله بين الاستنكار والذهول والتساؤلات التي تؤيد تاره وتشجب تاره اخرى وأسأل نفسي هل من الممكن ان يكون العشق حتى لطعنات الغدر والعيوب .. وأجد الإجابه نعم للأسف فمن يحب يعشق حتى الغدر من محبوبه طالما هو أتى منه بل من الممكن ان يمسك بالخنجر المغروس داخل احشاؤه ويبعد الحبيب عنه كي لا تتأذى يداه من قوة الطعنه فهو المطعون ويخاف على من طعنه سيكيولوجيه الحب غريبه رهيبه لن نجد لها اي تفسير فهي ايدلوجيه تختلف معاييرها من شخص لآخر اعذر اسهاب قلمي على صفحتك لكنك اثرت موضوع لامس الوجدان بعمق وان دل على شيء فإنما يدل على تميز طرحك وعمق الاحساس الذي نقلته لنا عبر اثير الشبكه العنكبوتيه سلمت اناملك وسلم احساسك الرائع |
[align=right]الهرم .. أسعد الله .. لياليك ..
وجدتك هنا ..شكسبيري المقال !! ... أيها الأديب العاشق .. وما الإبداع.. سوى خلق مخلوق ٍ لم يُرى من قبل.. وللخيانة الفضل .. في إستنطاق ..هذا الايطار المخضب بالدم ؟! أستمتعت هنا .. بقدر ما شدتني تفاصيل هذه المسرحية الراقيه .. من إنسان بقامتك .. أحييك .. بكل ما يرضيك .. ولك الشكر جداً .[/align] |
الساعة الآن 04:11 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة