|
الزعاق فشل بالفلك ويبي يتجه للتاريخ ههههههههههاي بس وشي اخر سياره دخلت بريده ؟ |
كلام مو صحيح هذه فقط من الطرائف
وبعدين وش مناسبه التقديم هل هذا يعنى أن بريده غير.................... |
ابو حكيم
تقول احرقوا السياره علنا ؟؟ ليه وش كان نوع الاستنكار من الناس هل هو خوف ؟ او انها بدعه ؟ ولا تشبه بالكفار ؟ .....؟؟؟ يعني وش الحكمه ممكن ابي اعرف ثانيا بنسبه ان اهل بريده قدمو لها البرسيم فاعتقد هذا اسلوب مبالغه لا اكثر شكرا |
اقتباس:
أختي الفاضلة ,,,, الزين نجدي .. سلمك الله عندما قرأت كتاب بريدة ( داخل الأسوار وخارجها ) للمؤلف أحمد بن حسن المنصور .... وفي صفحة 266 ,,, ذكر الكاتب أن الكثير تساءل منهمعن الأداة الغريبة المصنوعة من الحديد والمطاط و والمتحرك بالوقود تسير عجلاته دون دابة , لأنهم يجهلون أن الذي يحركها هو محرك وقود الفحم أو البترول لدرجة الأستنكار أو الأنتقاد لمن يشتريها أو يقودها .... أنتهى كلامه أنا بأعتقادي أن أي مجتمع من الطبيعي أن يستنكر ( خاصة العوام من الناس ) أي شيء جديد .... فكيف بمجتمعنا سابقاً عندما كان منغلقاً وخاصة وسط الجزيرة نجد !!......... وإلى عهد قريب كان الناس يتخوفون من الجديد وفي وسطنا الرجالي مثلاً السيارات القديمة ( مثال ) .... ( جيب 1984م - 1985 ) كان هناك إختلافاً جذرياً وتخوف الناس من شراء الموديل الجديد .... وهكذا اقتباس:
ربما كليهما .... اقتباس:
اقتباس:
شكراً لك |
ماذكر صحيح
ولكن قصة تقديم البرسيم حدثت عند زيارة الملك عبد العزيز للحوطة ومن قصصهم عندما أقام الملك عبد العزيز وليمة لهم وبعد إنتهاء الوليمة قدم لهم الشاي فما كان منهم إلا ان قاموا بسكب الشاي علي ملابسهم وهم يقولون أكرمك الله يابن سعود وقصص الأستغراب من الأشياء الجديدة قصة وفد أهالي بريدة عند إفتتاح مدرسة للبنات فقاموا باالأعترض على إفتتاح المدرسة وذهب وفد من الأهالي للرياض فما كان من الملك فيصل رحمه الله أن قال المدرسة سوف تفتتح ومن لايريد المدرسة لايسجل بنته باالمدرسة وبعد إفتتاح المدرسة قام اغلب المعترضين بتسجيل بناته أما من يتكلم عن الدكتور الزعاق فهو حقود وفي قلبه حسد وغيرة والله يكثر من أمثاله فهو أحسن من مدراء المصالح الحكومية الذين نبتت أجسامهم وأجسام اولادهم على السحت والرشوة |
| الساعة الآن 09:24 pm. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة