يجب أن يترجم الألم إلى أمل، إلى عمل، كلمة طيبة هادئة لا تجري مجرى تصفية حسابات مع طرف أو آخر، ولا تؤسس أو تدعم خلافاً قائماً، ولا تعتمد مبدأ الشتيمة واللعن، ولا تنطلق من منطلق الإحباط واليأس، بل هي صرخة الإيمان في وجه الطغيان. " سلمان العوده"