••
ما مِن أحد مِنّا إلّا وعُرضت عليه الموسيقى وسَمِع منها ولو لحظة، إما في إعلان اليوتيوب، أو حالة الواتس، أو في مقطع ريلز وغيـر ذلك، لكن حالنا فيها ليس سواء .. فليس من أعرض عنها وخفض الصوت أو ألغى متابعة الصفحة كَمن سمع أو بحث عنها وأضافها لجديده!
اتقوا الله في نعم الله عليكم، وإياكم أن تجعلوا مثل تلك المواقف تُحطم عليكم أيام العبادة، وتكون عرضةً لكم لنقصان الإيمان والانتكاسة، فالله يرى منّا قلوبنـا وحاشا أن نخدعه.
#بقلم: سلمى أيمن 🌿📚