..ll على هـ ا م ش ا ل و جـ ع ll.. هيَّ / وأنا " فقط "
[align=center]
. . صـ هـ / / / هيَّ وَ هيَّ وأنا فـ قـ ط وللـــــــ ج نون بقية ![/align] |
[align=center]
. . ج ـــــــــــنون ! أفاتنتي ! وَمَا ذنبي .. جـ ن و ن ي ليسَ لهُ دواء .. وَمَا ذنبي ! [ وَ ] د ا ئـ ي ليسَ كأيِّ داء .. وَمَا ذنبي وكلي صوتَ حُبْ ! وأنتِ لا تُجيبينَ النداء ..[/align] |
[align=center]
. . س ـــــــــــكون ! يا أنتِ ! أمازالَ التوتُ عالقاً في شَفَتيْكِ .. أم أنه مارسَ " ثورتهُ النازيّه " ! ليُسْقِطَ " برليني " ويذوبَ الجليدُ الصامد .. كَتَبْتُكِ بظلعي الخامس فتهاوى الطابور باكمله .. وتحزّّبَتْ أوردتي في يومٍ كانَ .. مقدارهُ " ثلاثٌ وسبعونَ " شهقة !! هل تفيدُ المقارعة " على قلبكِ " المنتهيةُ ولايته ؟ لا أظن ... لأنكِ ستحصلينَ على 99,9 ! وما تبقى سيوَّزع على الفقراء أمثالي ..[/align] |
[align=center]
ش ش ش ش لا أريد أن ينتهك خلوتي أحداً ![/align] |
[align=center]
بينَ الألفِ والياءْ .. تقاعَسَتْ أحْرُف الهجاء .. ولم أجدْ ما ألوِّنُ بهِ صورتكِ ! فبدأتُ أمجُ ! ما تبقى من أنفاسكِ .. لأرْسمَ أبجديةً لا تشبهْ إلاّ أنتِ ..! وعندما أكتملتْ الصورة .. أخذتُ أحملِقْ !! وإذا بي أتشكَّلُكِ تنويناً بأمرِ اللغهْ ..[/align] |
[align=center]
غ ر ب ة لا أعلم بأي أرضٍ تحطُ قدماي حينَ .. يتبادر لذهني بأني مازلتُ معلقاً بينَ دُرْفَتي قلبكِ .. آاااهٍ وألفَ آاااهٍ يليها ثبورٌ وحسرة ! حينما أستيقظ من تلكَ الغُربَة ولا أجدكِ .. ليلطُفْ بي الربْ قبلَ أنْ افقدَ ما تبقى من عقلي .. وأنظرْ لتلكَ الساعة وما تبقى عليها منكِ ![/align] |
[align=center]
هـ د و ء لا أعلمْ ! هل هوَ الذي يسبقُ العاصفةْ .. أم الذي يليها .. وفي كِلتا الحالتين ! لا مَفَرْ ... فأنا في زوْبَعَتكِ أيتها العاصفةُ الشهية ..[/align] |
[align=center]
ع ط ش سنابلُ عشقي مازالتْ تمارسُ اللا ارتواء .. رغمَ جذورِها الضاربة في أحشائي .. ألهَذِهِ الدرجة أنتِ عذبة !!! أم أنني رجلٌ أعشق العَطَشْ .. فلْيَكُنْ كذلك ! ليزيدَ عشقكِ تَشَبُثاً حتى اللا فَكَاكْ .. مرحباً بالـ عَ طَ شْ .. [/align] |
[align=center]
أ ل م يكاد يفترس أحساسي المصاب بكِ .. ألَا يعلم بأنني ضد الوجع !! وأنَ مداومةَ الإصرار لم تَعُدْ تفيد .. لا شفاني الله منكِ إلى يومِ يبعثون ![/align] |
[align=center]
صَ خَ بْ حالة تنتابُني حينَ أعلم بأنكِ قرأتي ما أخطُهُ لكِ .. حينما تنوين الدخول لمحراب أحْرُفي .. ادْخُلي بِبُطيْنكِ الأيمن وقولي " اللهم احْمهِ من كيدهنَّ إلاّ كيدي " .. كم أعشق تربصكِ بي !![/align] |
[align=center]يا ظِلالاً يَعْتنِقْ هَمْسَ الظِلالْ ..
بينَ مِحرابَ التمنّي والخـَيَالْ .. أدعكيني كلّما حانَ المساءْ !!. بشفاهٍ خِلْتـُها السحرُ الحلال .. اسكُبيني فوقَ صَدْرٍ لولبي !! أبلجٍ كالرمحِ في عنقِ الأبي !! ورموشٍ في ثناياها الأجلْ .. تينكَ العينينِ يكسوها الخجلْ .. فأنا المَجنونُ من فَرَطِ "الأنا" !.. عاشقٍ قَدْ شابَ حُباً وأنحنى .. يحترق شوقاً لساعاتِ الوِصالْ ..[/align] |
[align=center]
ص ب ا ح هو لحظة اغتسال الطُهرْ في جبينكِ .. هو لحظة ملامسة العطرْ لِوجْنَتيكِ .. هو لحظة أنسكاب السِحرْ على شَفَتيكِ .. هو لحظة !! وأنتِ العمر بأكْمَلِهْ ..! [/align] |
[align=center]
ط ي ش عندما افتقدكِ ولا اجدكِ .. عندما اشتاقكِ ولا اجدكِ .. عندما اتلمَّسكِ ولا اجدكِ .. فلا تلوميني عندما اطيش وتطيش ابجدتي ! كل عام وانتِ طيشي ""[/align] |
[align=center]
شَ جـَ نْ يتشبث بأظْلُعي كلَّما تناولتُ ريشتي .. أظلُّ حائراً بينَ الرسمْ والكتابة .. وبَعْدَ صِراعٍ طويل اتذكَّر .! بأنَّ جميعَ الحروف والألوان تؤدي إلى " أنتِ " أيا عاصمةَ قلبي الايطالي " أُحِبُكِ "[/align] |
[align=center]
ش هـ ي ق يمتصُ روحي ثمَّ يلفِظُها على قارعةِ الوَجَعْ .. وقلبي حبيسَ أظلاعهِ والتي أصْطفَّت كـ " الجيشِ الأحمرْ " .. أما زلتِ تطالبينني بـ " العقل " ؟؟ شأفعلُها ولكنْ بطريقتي الخاصة !![/align] |
الساعة الآن 12:10 am. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة